dimanche 26 août 2018

كس مرات عمي المحرومة يطمع في زبي الصلب حتى مارسنا نيك المحارم



هذه علاقة كس مرات عمي المحرومة معي، انا من عائله محترمة جدا ومتفوق في دراستي جدا ويسكن قريب منا عم صالح من الصعيد وزوجتة ليلى من بحري سكنو من حوالي 5 سنين وعم صالح فلاح وهيا تخبز للجيران وتنظف البيوت باجر ولتحافظ على شغلها وخوفا من غضب جوزها سلوكها جيد ولم نسمع عنها اي حاجة بالعكس كل الجيران بيثقو فيها جدا وهي ست تخينة طيزها كبيرة جدا وبزازها كبيرة وجسمها قوي وكانت تحضر للبنت عندنا كثيرا تساعدنا في الشغل وتعمل كل حاجة ولا نبخل عليها بحاجة وسافر عم صالح للسعودية للعمل في مزرعة هناك وهي مازالت تساعدنا في البيت وجالها خطاب من عم صالح للعلم هوا لا يقرا ولا هيا كمان اكيد واحد كتبة له وجربت لنا في البيت وطلبت مني اقرا ليها الجواب وهي تبكي من الفرح فهو بخير ويسلم عليها وبعد فترة طلبت مين اكتب ليها جواب لعم صالح وذهبت ليها في بيتها وجلست تمليني الجواب وتقولي اكتب قوله انا تعبانة قوي قوي ومش قادرة استحمل المهم بكت قوي وانا احاول اسكتها ووحاولت امسح دموعها بكت اكتر وقالت من يوم ما صالح سافر انتا اول واحد يمسح دموعي انا كل يوم طول الليل ابكي ولا في حد حاسس بيا إلا انتا وحضنتني وقالت انتا محبتك زادت قوي في عنيا انا ولد امور ودمك خفيف وكمان حنين قوي وهيا حضناني حسيت اول مرة جسمي سخن وبدات زبي يقف وانا مكسوف جدا وخايف يلمسها وهيا فضلت حضناني وتبكي وتقولي حضنك دافي وريحتك حلوة تعرف اول مرة اشم حد واحس بيرحتة حلوة كدا بجد وانا مكسوف وعرقان وهيا جسمها كبير ووخداني في حضنها جامد وبعدين قالت لي انا من زمان ضهري بيوجعني وصالح كان بيطلع برجلية فوق ضهري علشان يفك وانا من شغل طول اليوم ضهري تاعبني جدا تعرف تطلع علية شوية قلتلها طيب حاضر ونامت شوفت طيزها عالية جدا وجسمها كبير قوي قالت اطلع طلعت وتقولي اضغط قوي وتتنهد قوي وانا مش فاهم وتقول كمان وبعدين قالت اظاهر ضهري فية جرح ممكن تشوفو كدا لان حاسة فية جرح ومش طالاه نزلت وهيا راحت رافعة الجلابية الفلاحي وقالت شوف كدا طبعا كانت من غير كلوت وطيزها كبيرة قوي وانا شفتها احمر وجهي وسكت قالت مالك شوف ضهري كدا حسس علية حاسة ان فية جرح حسست عليها جسمها ناعم وعيني على طيزها قوي لفت هيا وشافتني زبي واقف في بنطلون البيجامة قالت انتا كبرت خلاص وبقيت راجل شوف وحست علية وانا ساكت وعرقان قالت تعرف انك صالح مع ان زبو كبير بس ما بحبوش وبصراحة ريحتو بتكون وحشة قوي عمرو ما استحمي قبل ما ينام انتا بصراحة رحيتك زي الفل وانا نفسي بجد افضل حضناك ونفسي اعلمك كل حاجة بس خايفة منك بس انا عارفة ان دا سر بينا ومش ممكن هتقول لحد قلتلها اكيد انا اخاف جدا اقول لاي حد قالت طيب مسكت زبي وقلعتني البنطلون وبدات تشم فية وانا مستغرب تشم قوي وتلحسو وانا مستمتع وساكت وخايف ووهيا بتمص حسيت جسمي ارعش قوي قالت ما تخافش دي اول مرة نزل عادي خلي لبنك ينزل ونزلت في فمها وهيا تلحسو وحاسس بيها بتاكلة وتبلعو وتقول لبنك طعم نفسي اشبع منة وفضلت تمص لحد ما زبي وقف تاني قلت نفسى تلحس كسي ونامت على ضهرها وخلتني الحس كسها وهوا سايح قوي وعمال ينزل حاجات وانا من طبعي مس بأرف ابدا لحست وقالت يا روحي انتا كمان مش بتارف ولحست وهيا بتطلع صوت من مناخيرها وتقول احة قوي حبيبي اضرب كسي ابيدك واضربو استغربت قالت شوف صالح بيعمل معايا زي الحمار وانا اتعودت على حاجات كتير هعلمك يلا اضرب كسي دا بيجنني قوي ضربها بالرحة قول قوي قوي ضربتخ=ها تشخر وتقول احة قوي قوي وعضو عض كسي وانا عمال اضرب واعض في شفايف كسها وقالت شوف انا بحب قوي اتشتم وانضرب وانا بتناك اشتمني وانا مش عارف بدات تعلمني قولي يا لبوة ومتناكة يا شرمتة يا بنت المتناكة امك لبوة زيك وانا اقول وراهة وبدات تهيج وراحت ماسكاني وماسكة زبي وتشم فية ودخلو كيها الكبير هوا كان صغير لاكن هيا قالت دا يز العسل احسن من الحمار انا حاسة ان دا زب بيجنني يلا نيك وانا مش عارف ازاي قالت شوف طلعو ودخلو جامد وانا اعمل زي ما بتقول وتقولي اضرب جامد واشتم خلاص اتعودت عليها وراح الخجل راحت رافعة رجليها شوية وانا ادخلو فيها واقولها عجبك يا لبوة يا بنت المتانكة تهيج يلا يا شرموطة افتح كسك علشان سيدك ينيكك تقول حاضر يا سيدى ووقفت وراحت موطية لقيت كوم لحم امامي رحت هاجم عليها ومدخلة قوي في كسها وهيا تشخر وانا اضرب طيزها تهيج واشتمها قوي تنيسط نزلت في كسها قالت يلا مشمهم انا واخدة حباية ما فهمتش حباية اية وهديت شوية احت نيمتني وعماله تشم في زبي وتلحس فية قوي لحد ما وقف تاني قالت يلا تعرف تلحس طيزي لحستها وهيا هتموت وتصرخ وانا بشتمها واقولها بتصرخي لية يا متناكة تقول علشان سيدي بيلحس طيزي وانا لبوة ومتناكة يا سيدي نيك اللبوة بنت الشرموتة نيكني يلا تف في وشي قوشتم قوي ونيهاا دخلت زبي في طيزها نار فيها طيزها سخنة قوي وهيا هتتجن وتقول ابوس رجلك نيكني قوي اضرب قوي واشتم قوي فضلت انيك طيزها وبعدين خلصت قالت نزل لبنك في طيزي ونزلت وهيا تحط صباعها في طيزها وتلحسو وبعدين قالت حبيبي شخ عليا مية استغربت قالت يلا قعدت وانا اشخ عليها مية وهيا تمسح بيها جسمها كلو وتلحسها وتاخد شوية في بقها لحد ما تعبت قالت ادخل الحمام واغسل نفسك كويس وخلي بالك لما تروح لازم تاخد حمام وبكرة تيجي نكمل الجواب قولتها طبعا دا عاوز كل يوم اكتب جواب لصالح قالت وانا تحت امرك يا حيبيبي اي وقت

الزوجة الوحيدة تخرج لمندوب المبيعات بقميص النوم وتغريه بلحم جسمها العاري

انا اسمي حسام 24 سنة اعمل مندوب مبيعات وهذه حكايتي مع الزوجة الوحيدة المحرومة، انا وظيفتي ادور والف على البيوت اسوق بضاعتي وهي عبارة عن ادوات منزلية كان معي اليوم للبيع اواني زجاج حرارية وكان اسعد يوم بحياتي لاني عرفت فيه سوسو الممتعة لم اكن اعرف وانا اطرق ابوابها اني اطرق ابواب المتعة وان زبري المحروم هيدوق انواع من الجنس الجميل واحلى نياكه في حياتي على يد منيوكتي سوسو كنت اطرق الباب سمعت صوت عذب جميل مين على الباب؟ معاكي يا فندم حسام مندوب مبيعات قالت لي ثواني وفتحت لي الباب ووقفت مذهول فتحت لي واحدة يااااااه قمرر لابسه قميص نوم يا دوب واصل لنص افخادها وبزازها نافرة هتنط من القميص البديع بلعت ريقي بالعافية وقلت بصعوبة صباح الخير يا فندم ايه الجمال اللي على الصبح ده ردت هي بدلال اتفضل خش قلت لها مينفعش يمكن جوز حضرتك يتضايق ضحكت بشرمطة وقالت لي هو مسافر بره بيشتغل في الامارات خش بقه احسن ازعل قلت لها اخش وضحكت في سري قلت الست دي لبوة وتحب الزب اوي دخلت قلت لها معايا اواني زجاجية حرارية وكنت بتكلم وانا ببص على بزازها ورجلها اللي زي القشطة قالت لي طيب نجرب ورايا على المطبخ ولفت ومشيت بدلع وهي بتهز طيزها وانا زبري بدا يعترض على الاستفزاز الجنسي الصريح ده بانه يقف وصلنا المطبخ قالت لي هات وخبطت ايدها في زبري قلت لها اتفضلي وخبطت انا كمان ايدي في بزها اخدت مني الانية قلت لها امليها بالمياه لحد هنا وشاورت لها وتعمدت احك ايدي في بزها لانها كانت ماسكة الحلة اصلا وضماها لبزها قالت لي قلت لفين شاور تاني كده شاورت وانا بضحك وبخبط ايدي في بزها تاني عضت شفايفها بشهوة وهي تستفزني عشان انيكها نياكه قاسية بزبي الممحون وقالت لي ماشي وهي بتملاها على الحوض جيت وقفت وراها كاني بساعدها وزبري لزق في طيزها من ورا. اتنهدت وبترفع الحلة راحت وقعت من ايدها ونزلت المية على البنطلون قالت لي اسفه مخدتش بالي مكنش قصدي وهي كمان صدرها كان عليه مية قالت لي هات المنشفة اللي وراك مسكتها قالت لي اسمح المية اللي على صدري وبزازي مسحتها واخدت مني الفوطة قالت لي اقلع البنطلون عشان انشره في الهوا اعترضت بشدة وقلت لها لالالا مينفعش طبعا كان زبري وقتها هيبان انه واقف اوي وهو اصلا باين من البنطلون انه واقف راحت فجأة مسكت البنطلون وبتفك الزرار والسوستة انا استسلمت لها قلعت البنطلون راحت ماسكة زبري من على الكلوت قالت لي ايه ده حلو اوي وماسكاه بتدعكه في الاندر واحنا ابتدينا احلى نياكه مولعة. قلت لها مينفعش ايه اللي بتعمليه ده وانا طبعا بستعبط عليها راحت قايمة وبتبوسني من شفايفي بشهوة روحت مبادلها البوس وبتهمس في ودني انا بحب الزب وعاوزة اتناك نياكه مولعة ولازم تنيكني النهار ده انا مستحملتش حضنتها اوي بقيت ابوسها بقوة وحرارة لاني كنت هايج موت بمص شفايفها بقولها انتي اسمك ايه يا لبوة قالت لي سوسو قلت لها وانا سيدك حسام قالت لي خدامة زبرك يا سيدي وبقيت ارضع لسانها اوي بقيت عاوز اطلعه من بقها في بقي وايدي بتعصر بزازها من فوق قميص النوم قلت لها هنيكك يا مزة حلوة من كل فتحة فيكي هنيك بقك طيزك كسك وحخليك تتريقي في نياكه محصلتش قالت لي انا تحت امرك يا سيدي بقيت افرك حلماتها اللي هتخترق قميص النوم من الانتصاب واشدها اوي بقيت ابوس بزازها واعضها من فوق قميص النوم وهي مش قادرة قمت شيلتها حطيتها على المطبخ (النملية) نزلت لها حمالات قميص النوم واااه يا زبري اه بزاز متوسطة الحجم ناصعة البياض حلماتها بني فاتح جميلة. هجمت عليها مص ورضع ولحس واشد حلماتها بسناني اعضها في نياكه دمار وهي بتصرخ من الشهوة تقولي ارحمني ابوس رجلك نيكني دفنت وشي بين بزازها وقعدت لحس وامص اممم رووعة هموت انا كمان من الهيجان بس قلت لازم اهيجها اكتر وادوبها في ايدي قلعتها الكلوت وقميص النوم بقت عريانة خالص نامت على ارضية المطبخ على ضهرها نزلت لكسها اوف وردي جميل بظره طويل شفايفه منتفخة غرقان في عسل الهيجان بقيت اشرب والحس ومشبعش فتحت درج المطبخ مسكت ملعقة صغيرة بقيت احطها في كسها وهي تتلوى وحطيت صباعين في طيزها واحرك الملعقة في كسها وصباعين في طيزها وهي تتلوى تترجاني انيكها قلت لها اسكتي يا شرموطة سيدك هو اللي يقول امته ينيك خدي وضعية الكلبة وكان زبري على وشك الانفجار حطيته في بقها ومسكتها من شعرها وقعدت انيك في بقها واطلعه اضرب بيه وشها امشيه على انفها اقول لها شمي يا لبوه هايجة شمي زبر سيدك يا عاشقة النيك والزب وهي تان وتتاوه من الشهوة حطيته في بقها تاني بقيت احركه اوييييي قالت لي عطشانة للبنك يا سيدي اسقي لبوتك من لبنك الحلو ارويني عطشانة لبوتك الهيجانة خدامتك سوسو عطشانة هاتهم في بقي مستحملتش وزبري انفجر في بقها ااه نزلت في بقها كتير بعد نياكه محصلتش اوي كان بقالي شهرين مضربتش عشرة خالص وزبري كان واقف اوي وهي بلعت كل لبني باحتراف منزلش نقطة بره بقها قعدت مص زبري وتلعب في كسها اوي زبري ما اخدش وقت الا وكان واقف تاني كنت هايج اوي. و روحت راكبها ونايكها في طيزها نياكه عنيفة دخلت راسه وهي تصرخ تقولي بيوجع اقولها بس بيمتع يا حبيبتي اول ما دخلت الراس روحت زقه كله في طيزها ومسكتها من وسطها وقعدت انيك بقوة اوياضربها على طيزها وبعدين روحت ممشيه بين شفايف كسها وافضل امشيه على فتحة طيزها وهي بتتلوى بطيزها وتحركها وتهزها عشان انيكها ظبطته على فتحة كسها ودخلته كله مرة واحدة شهقت اوي قعدت احرك اوي ااه مش قادر على حلاوة كسها وضيق طيزها الناعمة اوف نااار كلها نار يخرب بيتها قالت لي هنزل مش قادرة كانت بتترعش من الهيجان وتتنفض قلت لها انا كمان كنت هايج اويوعاوز انزل تاني من حلاوة طيزها وكسها حركته اوي في كسها وهي قعدت تتنفض تقلي اسقي كسي بلبنك يا سيدي عاوزاه اوي في كسي وكسها قعد يقفش اوي على زبري وحسيت بميتها على زبري وبدأ زبري ينفجر هو كمان واختلطت ميتها بلبني ااه حلوة موت ونضفت لي زبري ببقها وقعدنا سوا بعد نياكه نار مع سوسو

mardi 24 juillet 2018

أختي السكرانة تغريني بطيزها الكبيرة



انا محمد ومعي قصص سكس حقيقية حدثت بالفعل سأحكي واحدة منهم، انا أسكن بالرياض ابلغ من العمر  26 سنة وغير متزوج ومتخرج من جامعة الملك سعود ساكن عند الوالد وعندي 4 اخوان نصفهم متزوج و3 خوات متزوجات والكبيره اسمها هدى 36 سنه بيضاء طويله جدا وعليها جسم خيالي طولها 178 ووزنها 74 وتملك اجمل طيز بالدنيا برمضان 1425 تطلقت من زوجها وانفصلت عنه وعندها منه 4 اطفال اكبرهم 12 سنه منزل الوالد كان كبير واخذت لها جناح فوق 3 غرف بحمام خاص منفصلات عن البيت وسكنت هي واولادها الاربعه خواتي كلهن ملتزمات وهي كانت اقلهن التزام. بعد 6 اشهر على ىانفصالها من زوجها وبالتحديد في شهر ربيع الثاني 1426 تقدم لها واحد غني لكن كبير 60 سنه ورفضت هي مب عشانه كبير بس لكن كان قبيح الشكل وانا شفته. حاولوا يقنعوها الاهل ورفضت هي وجلسو ايصرون كل ليلة يفتحوا معها الموضوع وكنت انا اقرب الناس لها مدري ليش لمن نجلس نسولف متفاهمين جدا عكس اخواني الاخرين. عرضو علي الاهل ان اقنعها وقلت لهم اوكيه ابحاول معها. تكلمت معها وقالت لي ممكن لمن تكلمني تكلمني على انفراد وانا استحيت لان كان الاهل موجودين. كانت تسهر مع اولادها علا القنوات بغرفه مخصصتها للتلفزيون كانت الساعة 11 بالليل ورحت وعرضت عليها نتكلم ووافقت ورحت معها لغرفتها وجلسنا ندردش: سألتني أنت شفت شكله كيف قبيح؟ قلت نعم قالت خلاص انتهى الموضوع. قلت اوكيه – وقالت هذا شايب وشين وانا مابي فلوسه دام راس ابوي يشم الهواء واقتنعت انا من جوابها ولمحت لي انه ضعيف ولا فيه شي ممكن يساعد للقبول. كانت دايما تلبس ملابس تثيرني مره وانا متأكد ان ماكانت تقصد لكن بحكم كانت متزوجه ومتعوده واصدقكم الحكي كنت اجلخ ليليا على اي منظر اتخيله فيها خاصة ان طيزها ملفتة جدا للانتباه. كانت غرفتي جنبها وفكرت اشوفها بالحمام لكن عجزت وما ساعدني وضع الحمام وبليله فكرت اشوف عنها لو من بعيد لبعيد كتلميح أو شي من هذا. قلت ابجرب وما يلحقني ضرر لكن كيف الطريقه؟ خطرت في بالي فكره اغريها لآن امي مره قالت على سبيل المزح يوم شافت اختي هدى معصبة دايما انها تبي رجل وان البنت اللي تعصب تصير تبي النيك هذا تفسير كلام امي يوم قالت تبي رجل. قلت لهدى اختي ابغاكي تصحيني من النوم بكره اخاف انوم وانا عندي شغل الصباح الساعة 9 وانا اصلا جالس بعد التخرج لا شغل ولا مشغله لكن قلت ابغريها بشىء وقلت ابخليلك الباب مفتوح لاني ماقوم على جرس المنبه قالت اوكيه — انا جربت حبوب الفياجرا وكان زبي مصلب 24 ساعه وقلت ابجربها ورحت اكلتهم ونمت الساعة 2 بعد ماقفلت الانترنت. كنت لابس فقط سروال طويل العادي وكان اضيق سروال لي وبدون فانله وانا جسمي وجسمها هي اجمل جسمين بعائلتنا وكان كل صدري شعر وجسمي مثير للبنات اما وسامتي فعاديه. وقبل انوم كان زبي واقف حيل. وركبت الساعة علا 8: 30 ونمت ولمن دقت 8: 30 قمت وابعدت الغطاء عني وكان زبي نص قومه وقومته مره ونمت على ظهري وكان قايم واضح وزبي 18سم وراسه كبيرة. جت الساعة 9 وخمس دقائق، وسمعت صوت باب جناحها يفتح وغمضت انا دقت الباب ودخلت واحس انها وقفت لمن شافت زبي وسكتت وراحت واغلقت الباب وظلت تدق الباب من برا وتقول محمد يللا قم من نومك رح لشغلك وانا سويت روحي ماسمع وظلت تدق الباب 10 دقائق تقريبا وشكلها استحت وراحت تكمل نومها – لمن جت الساعة 1 الظهر صحيت من نومي وتحممت ونزلت تحت عند الوالده وكانت هدى عندها وسوالف حريم كالعادة وجلست وقلت لهدى اشفيك ماصحيتيني قالت أنت ماصحيت وقومتك كثير وسكتنا وبعد دقايق قالت لأمي ليش ماتزوجون محمد ترى الدور عليه واحسن له يلقى وحده تراعيه وتصحيه وتشوف اموره كلها! انا عرفت انها شافت زبي ورحمتني وقلت لها لا مابي اتزوج لين احصل عمل — بالليل وكان يوم اربعاء اشتريت بيتزا ورحت لها فوق هي واولادها وكانوا سهرانين وجلسنا جلسة وسهرة حلوة وطلعت بعدها للانترنت وظليت اون لاين للفجر. لمن قفلت النت وطلعت اجيب شي اكله من تحت سمعت صوت التلفزيون حق اختي هدى واولادها وكان فيلم وهي تحب mbc2 مره دقيت عليها وطلعت قلت سهرانه؟ قالت فيلم حلو وناموا العيال قلت فرصه اتابعه قلت بينتهي قالت لا اوسطه قلت انا جوعان ابسوي سندوتشات جبنة لي ولك وابجي اتابع معك قالت حياك – ورحت وسويتهم وجبت معاي بيبسي لي ولها وكانت لابسه بنطلون بيج خفيف لكن مب شفاف وتي شيرت كت. وجلسنا نتابع وندردش احيان وتكلمنا عن الانترنت وفضايح الفنانين وكانت معلوماتها بسيطه وتحب تعرف — وقلت لها صحيح الانترنت كله فضايح فنانين وقالت ممكن اشوف اللي ينشاف منهن! اما اللي فيه خرابيط مابيه وكانت تضحك — قلت لها هاتي ذاكرة جوالك الزعيم واحملهم لك من الكومبيوتر احسن واسرع قالت اوكيه وشكلي احرجتها لان جلست تمسح افلام 10 دقايق — قلت لها خليها معي ولمن اصحى الظهر احملك ولا تعلمين احد وضحكنا من قولتي لاتعلمين قالت حنا بزران افا عليك وبعدين مابي انا شي شين  — كان يوم خميس الصبح ونمت انا ولمن صحيت حملت لها 100 فلم وعشرات الصور و قصص سكس حقيقية كثير ونزلت تحت وكنت متأخر ماقمت الا العصر وحصلتها وعطيتها الذاكرة وقلت لها تراي مادري وش حملت لكن كلهم حطيتهم واحذفي اللي مو زين! قالت اوكي — والمغرب حضرن خواتي كلهم واخواني وحريمهم لان اليوم خميس وانا طلعت للمخيم عند الاصدقاء وقعدنا نتفرج على كوره بالتلفزيون وفجأة جاني مسج من هدى اختي تقول: وش أنت محمل؟ انحرجت منك هذا كله سكس؟ واشوى ماطاح فيه احد؟ انا عجزت ارد وقررت ارد عليها ورديت مسج بعد ساعه وقلت: احذفيهم تراي ناسي والله؟ وردت هي تقول ولا يهمك انبسط أنت مع ربعك؟ وعلطول انا طلعت بحوش المخيم ودقيت عليها وقلت لها والله مادريت يمكن حملتهم كلهم واحذفيهم وقالت ولا يهمك وبعدين حرام عليك انا منفصلة وضحكت وضحكت انا وقلت لها ابدا لاتهتمي واحذفيهم قالت حاضر وقفلت الخط — بعد ساعه بعد ماتعشيت انا وكان واحد من الشله جايب ويسكي شربت لي كاسين روقت بهم — مسكت الجوال وكتبت مسج لها وقلت لها انتي لحالك وكانت الساعة 1 بالليل ردت بمسج وقالت ايه راحوا اخواتي وانا فوق ليش؟ قلت بمسج لا ابدا ابسألك المنفصله مالها رب خليها تروق طالما تقدر ومو معنى منفصله يعني تموت بحسرتها؟ ردت علي وقالت ياحبيلك أنت اللي فاهم منهم وعادي ابتفرج اجل عليهم واحذفهم — جت الساعه 3 وطلعت رايق انا ورحت البيت ودخلت غرفتي وكانت جوا تتابع لها فلم كالعاده ودقيت عليها الباب وطلعت وكانت تضحك ولمن شفتها تضحك ضحكت انا! وقالت يخرب شيطانك أنت كل دي أفلام و قصص سكس حقيقية ! قلت مسحتيهم قالت لا لسه وهي تضحك—قلت لها تتابعي فلم؟ قالت لا والله جالسه اشوف افلامك ياتعبان! قلت اجل اتركك وتصبحي بخير قالت وانت من اهله ورحت غرفتي وفتحت لمبتي الحمراء وجلست ادخن واشرب من البيره اللي حطيت بها ويسكي من المخيم وشغلت ريسيفري الخاص قنوات سكس وجلست اتفرج — انا تأكدت انها سهله لكن تبي المبادرة مني انا — -وارسلت لها مسج وهي جنبي بالغرفة الثانيه! وقلت فيه: انا اخوك وما احرمك مثل مالزمان حرمك إذا تبين امد لك سلك من رسيفري وفيه قنوات مفتوحه انا ماعندي مانع؟ ردت وقالت: تتكلم جد انت؟ قلت: ايه — قالت: ياحبيلك لكن مابي احرجك — قلت مافي احراج قالت وكان كل كلامنا مسجات جوال! قالت: اجل بكره باخذ الاولاد لعمتهم العصر وكان يوم جمعه وانت سو اللي تقول وابخليلك المفتاح بالصيدليه اللي بالصالة قلت لها: اوكيه —- وبعد صلاة الجمعة جلسنا نتغدى وعيونها لي ونبتسم ولمن طلعت لغرفتي جت للغرفة وقالت والله انا مستحيه منك لكن إذا خربت فانت مخربني وضحكنا وراحت — والعصر رحت لمحل كهرباء وجبت سلك طويل وريموت اضافي مع الاريال حقه عشان تقدر تغير قنوات وهي بغرفتها! ومددت السلك وحطيته جوا حتى موزع لدشهم ودشي حطيته بالتلفزيون حقها الخاص بغرفتها وجهزت كل شي. ولما جت شافت كل ماسويت وكنت خارج البيت انا ارسلت لي مسج وقالت مدري وش اقولك يا اجمل اخ بالدنيا وانت ابو التقدير وكلمتها بالجوال وعلمتها كيف تسوي وكيف تخفيه عن الاولاد ومن هالكلام — وجيت للبيت وشغلت ريسيفري وقلت لها تراه شغال وطلعت المخيم زي عادتي وكتبت لها بالليل رساله وقلت لها خوذي راحتك انا ابنوم بالاستراحة وردت علي تقول: كذا احراج منك محمد ولا تخليني اندم اني وافقت؟ وقلت لها ابسهر واجي 12 قالت اوكيه —- الساعة 12 رحت وانا رايق وشارب لي كم كاس ودخلت البيت ولقيته هاديء ودخلت غرفتي ودقيت على اختي هدى وقلت لها انا جيت وش هالهدوء قالت اللي يسبق العاصفه ومتنا ضحك — قالت خلاص خذ راحتك انا ابنوم تعبت من الساعة 8 اتفرج! وضحكت انا وقالت شكلك شارب زي عادتك؟ قلت على خفيف تعرفيني ماضيع انا! قالت اشرب وروق بس وضحكت وقالت تصبح على خير وقفلت السماعه. انا جلست اشرب لأني احضرت معي نص قاروره من المخيم وادخن وزبي قايم من اثار الفياجرا لحد اليوم! واتفرج سكس بعد نص ساعه ارسلت هدى مسج وقالت تراي اشوف ماتشوف! رديت وقلت لها احسن وانا اللي جبته لنفسي وضحكت وردت تضحك وتقول خذ راحتك لاتخاف سرنا بيننا! قلت لها لاتخافين انا اخوك ولا راح اظلمك اكثر من الزمان اللي ظلمك وما ردت! سكتت هي الساعة 2 وانا افتكرتها نامت جاني مسج منها تقول والله اني بكيت فعلا الزمان ظلمني! قلت ولا يهمك هدى ولو تبين اشربك كاس اللحين تنسين وتروقين انا مستعد بس لاتبكين؟ ردت بمسج وقالت: أنت تتكلم جد؟ قلت: جد الجد وقفلي بابك وشيكي على اولادك وانزلي تحت هاتي ثلج لانك منتي مثلي انا عادي اشربه ساخن متعود — إذا تبين تعالي – ردت وقالت: ايه ابي بس خايفه يبان علي بكره قلت لها النوم ينهيه لاتخافين وردت وقالت: اوكيه انا نازله واجيك 5 دقائق كنت قافل غرفتي وفتحت القفل وكانت غرفتي غرفه سهر صحيح لمبه حمراء واثاث حلو وجلسه عربي فخمة — بعد دقائق جت وكأني اشوفها لآول مره! كانت لابسه قميص عاري اليدين قطن ضيق جدا وقصير للركبة ولونه زي البرتقالي الغامق – انجنيت لمن شفتها وطيزها كان منظره يخليك تنزل من شوفته بس ومعها صحن فيه ثلج وكاس بيدها وقفلت الباب وهي ميته ضحك بس ماسكه روحها! وقالت والله اني خايفه من هالتطورات يا محمد وتضحك. وطمنتها بكم كلمه وصبيت لها كاس مع عصير داناو وشربت على خفيف وكنت مكثر العصير واعجبها وشربت اول كاس وقلت لها ودك اشغل التلفزيون قالت اوكيه بس وطي عليه وخل نسمع اغاني كان عندك! قلت عندي كل شي وشغلنا المسجل وهي تحب الطرب وشغلنا قناة XXL وجلست انا تحت وهي بالسرير نتفرج وطلبت كاس ثالث! الثاني شربته وانا مادريت! البنت راقت مره وقالت ان الخمر ينسيك همومك وزي هالكلام — انا زبي ذبحني وقام وتعمدت اظهره لها تشوفه من جوا السروال اللي كنت لابسه –وكنت اشوفها تناظر زبي ولما اشوفها تلتفت وتسولف عن حركات صارت اليوم لاولادها – لاحظت انها سطلت وبدت تحاول ترقص وهي جالسة بحركات بكتوفها! قلت لها خلاص لاتشربي اكثر وقالت لا صب لي رابع! اخر واحد وبعدها اروح انوم! — صبيت الرابع وقلت لها بشرط ارقصي واقفة مو كذا وضحكت قالت انا احسن البنات ترى رقص قلت وريني؟ قالت اوكيه بس ابيك تروح تشوف العيال اخاف احدهم قايم — رحت وشيكت وجيت وكانت الساعه 3 — وقفلت الباب قلت يللا ابي اشوف رقصك وقامت ترقص على اغنيه لمطربه لبنانيه طحنا فيها بالدش — كان رقص عالمي وفعلا رقاصه رقم 1 وقلت لها كأني امزح معها لفي معك طيز حلو للرقص وضحكت ولفت واشوف طيز خيال ياناس ومن غير شعور جلست أمسك زبي كأني أستمني وهي تضحك قالت: خل حقك ذبحته وضحكنا وقلت لها غصب عني معك حبه اتحدى بنت زيك وبلحظه مسكت الريموت وقفلت التلفزيون واشوف دموع في عيونها وتأثرت انا مره وقلت لها وش فيك روقي انا ماسويت هالشي الا ابيك ماتنحرمي قالت: اكيد لكن شوف أنت اليوم ساعدتني اخرج من حزني وضيقي ثلاث مرات افلام الجوال والسلك اللي سويته والكاس اللي نساني همي وجاء الدور علي انا! — قلت لها مابي منك الا تروقين بس قالت: وانا أبيك تروق وتنبسط وخلني اسوي حسب مزاجي؟ قلت لها اوكيه كانت الساعة 3: 30 تقريبا أو 4 وقالت لي ابيك تسكت بس وخلني اسوي اللي ابي؟ قلت لها حاضر وشغلت التلفزيون مرة ثانية وحطت اغاني ورقصت وبلحظة ماتوقعتها شالت القميص واو الكلوت والسنتيان فقط كان لونهم واحد اسود ورقص خيالي وانا مندهش ومسطل وزاد تسطيلي اكثر وهي سكرانه عالاخر وبدت تبرز طيزها بوجهي وتعبت انا وماسك زبي ألعب فيه من ورا السروال وهي تناظر زبي وترقص وفجأه خلعت الكلوت والسنتيان بحركه سريعه جدا جدا — انا مو مصدق وجسمها حلو مره وقالت لي هذي الطيز اللي تقول عليها! وقربت لي ولمست الطيز ويدي بزبي وهي واقفه — وجلست على ركبتها وقالت لي ودي اشوفه! طلعت زبي من غير شعور وانا اطلعه طاحت عليه هي ولحظه وهو كله بفمها! وتمص تمص تمص يجي عشر دقايق وخفت انزل وقمت للسرير وهي وراي وتمصه حتى قبل انسدح! قام زبي مره وانا منسدح وهي فوقي وقامت هي وقعدت عليه بكسها وهات يا ردح ردح قوي ونيك وقامت وانسدحت ورفعت رجولها فوق وقالت تعال نيك كسي ونكته نيك وزبي مصلب مرره وخفت انزل بكسها وقمت واقف جنب السرير وقامت قالت نزل في كسي تكفى وخفت وقلت لا بعدين ياقلبي ومصت زبي لين نزلت بفمها وشربته كله كان خيط طويل وداخت هي من الشراب وغسلت بحمامي وجت جلسنا نبوس بعض لطلوع الشمس! وبعدها راحت نامت ومن يومها وحنا نلتقي بغرفتي بعد الساعة 2 بالليل وفتحت طيزها بعدها بكم يوم وقررت هي تتفرغ لاولادها وماراح تتزوج وتعاهدنا انيكها حتى لو تزوجت وقررنا كذا للابد وعيشنا في أجمل قصص سكس حقيقية حتى الآن

فخاد أختي المربربة تحتاج لبعض التدليك الساخن







كنت مدمن على قراءة قصص اباحية على الانترنت، حتى وجدت نفسي أعيش في قصة حدثت بالفعل، انها اختي التي تكبرني بخمس سنوات وهي اختي الوحيدة وانا ايضا اخوها الوحيد وقد نشأنا في عائلة محافظة ومحترمة …وكانت علاقتنا طبيعية كاي اخوين إلى ان تزوجت اختي بعد تخرجها من الجامعة، وقد حدث هذا قبل عدة شهور. ورغم ان اختي هي فتاة فاتنة وجميلة جدا الا انني لم افكر بها جنسيا مطلقا ولم اتخيل نفسي يوما انني من الممكن ان تكون هي مصدر اثارتي، وكيف يحدث هذا وهي اختي، إضافة إلى انها اكبر مني …وعلى اية حال اليكم الحادثة التي غيرت كل شيء بحياتي وحياة اختي: بعد ان تزوجت اختي انتقلت للعيش مع زوجها في شقتهما التي تقع في مدينة اخرى حيث ان زوج اختي يعمل مهندسا ويتطلب وجوده قرب موقع المشاريع وهذه المدينة تبعد عن مدينتنا نحو ساعتين …وكانت اختي قد قضت بضعة ايام في زيارتنا حيث كان زوجها مكلف بزيارة احد المواقع البعيدة وقد تم الاتفاق على ان ارافق اختي بالعودة إلى منزلها لانه اسهل على زوجها ان يعود مباشرة إلى بيته وقد اتصل بي هو وطلب مني ان ارافق اختي لان مجيئه إلى بيتنا ومن ثم عودتهم إلى منزلهم سوف يكون شاقا عليه وقلت له انه يسرني القيام بهذه المهمة وفعلا اخذنا سيارة تاكسي لتنقلنا إلى المدينة التي تسكنها اختي …ووصلنا بعد ساعتين ومن الطبيعي ان المنزل الذي كان متروكا لنحو اسبوعين كان بحاجة إلى تنظيف من الغبار …وبدأت اختي باعمال التنظيف وكنت انا اتجول في المنزل ابحث عن ما يسليني لانني ساقضي ليلتي عندهم واعود في اليوم التالي إلى بيتنا …وفي هذه الاثناء سمعت صوت سقطة في المطبخ تلاها صراخ اختي، وركضت اليها لاجدها ممدة على الارض وتتاوه من الالم وعندما سألتها قالت انها انزلقت قدمها وسقطت بعد ان التوى قدمها بشدة …وساعدتها على الوقوف ولكنها كانت تتالم بشدة …وادخلتها غرفة النوم وتمددت على سريرها …وامسكت قدمها لارى مكان الالم وكنت اخشى ان يكون هناك كسرا في قدمها الا انه تبين انه مجرد التواء ولكنها كانت تتالم بشدة …واثناء ما كنت احاول تهدئتها واقوم بتدليك قدمها كانت هي تتلوى من الالم بحيث انكشفت امامي سيقانها. في البداية كان الامر يبدو طبيعيا ولكنني بعد لحظات انتبهت إلى جمال سيقانها واحسست بشعور من الاثارة، لقد كنا لوحدنا في المنزل وكنا في غرفة النوم وكانت قدمها الناعمة بيدي وسيقانها مكشوفة امامي …وبدون ان افكر بكل ذلك حدث عندي انتصاب وقد استغربت في البداية ولكنني وجدت انه شعورا لذيذا واخذت احاول ان ارى مساحة اكثر من سيقانها الساحرة …وفعلا كانت اثناء حركتها تكشف المزيد إلى ان اصبحت ارى لباسها الداخلي بوضوح وكان لونه اصفر وقماشه خفيف جدا بحيث احسست باني ارى كسها من خلال اللباس وقد جعلني هذا المنظر في حالة من الاثارة بحيث اكاد اقذف على نفسي … ولكنني تذكرت انه من الممكن ان يصل زوجها في اية لحظة …وقد جعل ذلك الرغبة تختفي عندي وقلت لها ساجلب لك حبوبا مسكنة وذهبت إلى المطبخ وغسلت وجهي ونظرت في المراة وقلت لنفسي هل جننت؟ كيف ترد مثل هذه الافكار إلى بالك؟ وعدت لها بقرص مسكن واخذته وشكرتني وطلبت مني ان استمر بتدليك قدمها لانها تشعر ان التدليك يخفف الالم وفعلا جلست ادلك قدمها محاولا ان ابعد نظري عن سقانها وان ابعد تفكيري بها جنسيا … في هذه الاثناء رن الهاتف وعندما اجبته كان زوجها على الهاتف وبعد ان سلم علي اعطيته اختي وتركت الغرفة لتاخذ راحتها في الكلام …وبعد دقائق نادتني اختي لتخبرني ان زوجها ابلغها بانه سوف يتأخر اسبوعا اخر في مهمته وقال لها انها يمكنها ان تعود إلى بيتنا لانها من المستحيل ان تبقى لوحدها لمدة اسبوع كامل ولكنها قالت له انها لن تكون وحدها وانني سوف ابقى معها لحين عودته وقالت لي انها سوف تتصل بامي لتخبرها ببقائي عندها لحين عودة زوجها …فقلت لها انه لا مانع عندي وانني يسعدني ان افعل ما يريحها ولكنني افضل ان نعود إلى بيت الاهل لانها تحتاج إلى رعاية بسبب قدمها الملتوية ولكنها قالت لابأس وهي تعتقد انها ستتحسن في اليوم التالي …فعاد إلى تفكيري شعوري الجنسي تجاهها واسعدتني فكرة ان اقضي اسبوعا كاملا معها لوحدنا في البيت …فقلت لها اذن اتصلي بامي وبلغيها لكي لا تقلق على بقائي معك …وفعلا ترتب كل شيء بعد دقائق ولم يكن لاي منا ان يرتب هذا الامر ولكنه القدر …وهو الذي سوف يقود إلى ما سوف ارويه لكم، وبعد ذلك قالت لي اختي انه على القيام بتحضير العشاء وسوف توجهني هي وكانت تكلمني وهي تتألم في قدمها الملتوية…وقمت باعداد وجبة سريعة وتعشينا وطلبت مني بعد العشاء ان اساعدها بالذهاب إلى الحمام وكانت اثناء سيرها تتمسك بي بشدة ولم تتمكن من المشي على قدمها الملتوية ووصلنا إلى الحمام بصعوبة وتركها في الحمام وبقيت انتظرها واعدتها إلى السرير بعد انتهائها من الحمام وكانت تتالم بشدة وتوسلت الي ان ادلك لها قدمها …وفعلا بدأت بالتدليك وكان هذه المرة تركيزي كله في جسدها وسيقانها مستسلما للمشاعر الجنسية التي اتقدت في تفكيري اكثر من المرة الاولى وانا اتخيل انني سأقضي معها اسبوعا كاملا وكل ما احتاج اليه هو ان اجتاز الحاجز الاخوي الذي يربطني بهذه الانسانة الجميلة، وانا فعلا قد اجتزت هذا الحاجز ولكن بقي انا تجتازه هي ايضا … وبينما ادلك قدمها وهي تتلوى امامي على السرير كاد قلبي يقف عندما رفعت قدمها الاخرى فانكشف ثوبها لارى امامي اجمل كس، حيث اكتشفت انها قد نزعت لباسها الداخلي عندما ذهبت إلى الحمام …ولا اعرف كيف اصف لكم كسها ولكن بما انكم ان تتخيلوا عروسا لم يمض على عرسها سوى بضعة شهور وهي تعود لبيت زوجها بعد ان فارقته لاسبوعين فتخيلوا كيف هيأت له كسها وكم هو ناعم بعد ان ازالت عنه الشعر …وبالمناسبة انا قرأت قصص اباحية وشاهدت الكثير من الافلام الجنسية وشاهدت فيها اشكالا مختلفة من الكس ولكني لم ارى ابدا مثل كس اختي …كان لونه ورديا. وكان كسها صغيرا …وبظرها واضح ففكرت هل ان بظرها هو هكذا ام انه قد انتصب بفعل الاثارة …وهل يمكن ان تكون تفكر مثلي! كان الوقت نحو العاشرة ليلا وكنت لا ازال ادلك قدمها واحسست ان حركتها اصبحت بطيئة ولا اعرف هل انها توشك ان تنام ام انها تحس بالخدر …ولكن خلال هذا الوقت شاهدت كس اختي اكثر من مرة وامعنت النظر في تفاصيله لقد وجدت الشفرتين الخارجيتين تلتصقان إلى الجوانب بشدة، وكنت قد قرأت انه عندما تتهيج الفتاة فان كسها يصبح رطبا وشفرتا الكس تلتصق إلى الجوانب فهل اختي متهيجة فعلا! بدأت ارفع يدي إلى اعلى القدم تدريجيا إلى ان اصبحت أدلك منطقة الركبة ووجدت ان اختي تستجيب إلى تغيير مكان التدليك وتهمس ان استمر واحسست ان انفاسها تتغير وان حرارة تنبعث منها فتحفزت لامد يدي إلى اعلى الركبة فصدر عن اختي صوت تنهد وهمست نعم، الان انا ادلك لها فخذها وهي مستلقية في وضع تكاد تكون سيقانها مفتوحة وبمجرد ان اخفض رأسي قليلا ارى كسها الرائع وفعلا انا اره وقد اصبح رطبا … انه يلمع من الرطوبة وهي تتلوى الان ولكن بشكل يختلف عن حالتها وهي تتالم، اصبحت احس بها في حالة انسجام جنسي وهياج شديد وقد اصبحت اصابعي قريبة جدا من كسها، وانا احس بحرارة محرقة تصدر عن هذا الكس الجميل، كس اختي الحبيبة، تذكرت ما كنت أقرأه من قصص اباحية وروايات المحارم وتشجعت وجعلت احد اصابعي يلمس كسها الملتهب فانتفض جسدها واحسستها تكتم صرخة وتكتم انفاسها وبدأت احس بها ترتجف. فكررت لمسي لكسها ولكن هذه المرة ابقيت اصابعي تداعب بظرها إلى ان افلتت انفاسها وتمسكت بيدي وهي تتوسل حركها بسرعة …وتصيح نعم نعم …اسرع …بعد.اكثر …وبدأت رعشتها التي ظننت في البداية انها رعشتها الكبرى أي انني ضننت انها سوف تنتهي بعدها ولكن اتضح ان هناك سلسلة من الرعشات وكأنها لا تنتهي ابدا. اصبحت الان اجلس عند كس اختي وقد تركت قدمها وهي في وضع قد فتحت ساقيها بالكامل وثوبها مكشوف إلى بطنها وانا العب بكسها وداعب البظر وادخل اصبعي في داخل كسها وهي تقذف وتستمر في رعشتها وتقول استمر …وتتنهد وتقول اريد اكثر …ولم يعد بال***ان التراجع فمددت رأسي إلى هذا الكس المتعطش وبدأت اقبل شفرتاها واداعب البظر بلساني وجاءت هذه المرة رعشة جعلت جسدها ينتفض بحيث ارتفعت عن السرير وسقطت عليه وهي تمسك برأسي وتدفعه إلى كسها ولا اعرف كيف وهي بهذا الوضع الذي كان اقرب إلى الغيبوبة، لا اعرف كيف تمكنت يدها من ايجاد زبري المنتصب وكيف فتحت ازرار البنطلون …يبدو ان رغبتها الجامحة هي التي دلتها على الطريق إلى زبري بهذه السرعة والسهولة. والمهم انها امسكت به بقوة وهمست بي ادخله بكسي ارجوك …هي هذه اللحظة التي كنت اظنها بعيدة هاهي قد ان اوانها ولم يمض على البداية سوى ساعات قليلة. ها أنا ادخل زبري كله بكس اختي وكنا قبل ساعات عندما وصلنا إلى هنا نتعامل ببراءة واخوية ولم اكن اجروء ان انظر إلى اختي لمجرد ان يكون قد انكشف شيء من جسدها سهوا …ولم اكن اجروء ان اصدر صوتا حتى عندما اتبول خجلا من ان تسمع صوت بولتي …وها انا انيكها بكل رغبة وهي تتلوى تحتي وتحضنني بيديها وتصرخ اريد بعد …اريد اكثر …ان رعشتي لم تنتهي. اه سأموت …لا تخرجه من كسي …هذه كلماتها التي تكررها وانا انيكها إلى ان وصلت إلى دوري في ان اقذف وكانت اقوى رعشة احس بها بحياتي ومدتها تختلف عن أي مرة سابقة …وبالمناسبة انا عندي علاقات جنسية مع فتيات كما انني امارس العادة السرية عندما احس بحاجة اليها، أي انني كنت قد قذفت الاف المرات بحياتي ولكن هذه المرة تختلف، ليس لانني انيك اختي فقط، ولكن كسها فعلا يختلف عن أي كس عرفته سابقا إضافة إلى حرارته المحرقة، لقد كان كسها كأنه مضخة ماصة، كنت احس به يعتصر زبري بحيث لا مجال لان يفلت الا بعد يستنفذ كل طاقته … لا اعرف كم من الوقت مضى علينا ونحن نمارس الجنس ولكنني احسست بها بدأت ترتخي تدريجيا وتوقفت تماما عن الحركة وكانها في نوم عميق فقمت عنها ولكنني بقيت جنبها اقبلها في وجهها الجميل الساحر، ولا اعتقد انكم تصدقون انها بعد كل هذا كان وجهها يبدو عليه براءة الملائكة، ورغم انها اكبر مني الا انني احسست بها ساعتها كأنها طفلة جاءت توها إلى الدنيا، كنت اقبلها برقة على خديها وشفتيها. وتذكرت نهديها، رغم كل ما فعلته معها فأنا لم المس صدرها وكان ثوبها لا يزال يغطي نهديها فمددت يدي إلى صدرها من تحت ثوبها وبدأت ارفع ثوبها بهدوء إلى ان نزعته تماما، الان اختي عارية تماما امامي، وانا ايضا تعريت من ملابسي كلها، ولا اعرف كيف اصف لكم منظرها، انها تفوق أي وصف، انها ليست من البشر، انها ملاك، ونهديها لوحدهما يستحقان ان يقضي الرجل عمره كله يداعبهما ويمتص منهما رحيق السعادة، كان صدرها ابيضا ناصعا والهالة التي تحيط بحلماتها لونها بني فاتح جدا، وحلماتها صغيرة لونها بني ولكن ليس غامقا وانما قريب جدا من لون الهالة التي تحيط بها. كنت الإبل نهديها ثم اصعد إلى شفتيها واعود إلى حلمات نهديها ثم اقبل بطنها وعانتها …وانا افكر انني سوف اجن إذا بقيت على هذا الحال …احس برغبة ان اأكلها! وانا على هذا الحال احسست بيدها تداعب شعري وتسحبني إلى وجهها وبدأت تبادلني التقبيل ولم اكن اتصور ان للقبل مثل هذا الطعم! وادخلت لسانها في فمي وكنت امصه فتدفعه اكثر، كأنما كانت تنيكني بلسانها في فمي لكي نتعادل …واستمرينا في هذ الوضع إلى ان سحبت لسانها وهمست اريد، فقلت لها ماذا؟ فقالت نيكني مرة اخرى ارجوك… تخيلوا يا اصدقائي عندما تعيش في قصص اباحية مثل هذا الاستسلام لسلطان الرغبة والجنس واللذة!

vendredi 13 juillet 2018

معلمتي الهايجة تلعب في زبي أثناء الشرح وتغريني بفخادها



انا محمد من اسكندريه وهذه حكايه مررت بها مع معلمتي الهايجة وانا طالب بالثانوية كانت تدرس الرياضيات مدرسه جميلة جدا وكنت معجب بها وبجسمها لان ملابسها كانت دائما مثيرة ولاحظت انها دائما تتقرب منى وفى يوم نادتنى وقالتلى أنت ولد ممتاز في الرياضيات لكن انا عاوزاك تجيب الدرجات النهائيه وعلشان كدة حديلك درس بدون اى مقابل وذلك حتى لااثقل على اهلك وحكيت لامى قالتلى كلها خير روحلها يابنى وحددت معها الموعد وذهبت وكان اول يوم لابسه جيب قصير وتى شيرت وبزازها كانت باينة لانها بدون سوتيان وفخدها الابيض كان امامى وكنت كتير اتمنى اشوف اى حتة منها ولاحظت انها حينما بدات الشرح جلست جنبى ومسكت ايدى وهى بتشرح وكنت مكسوف فحاولت ابعد ايدى لكن مسكتها وقالتلى انا عاوزة اشرح وانا ماسكة ايدك علشان تفهم وبعد شويه نزلت ايدى تحت علفخدها وحطيتها على لحمها الناعم ونتيجة للمسات فخدها زبرى وقف ولاحظت انها شالت ايدى وهى مسكاها من على فخدها وحطيتها على فخدى انا وكل شويه تقرب اكتر من زبرى لحد مالمسته بايدها وهى ماسكى ايدى وبدات تحركها على زبرى وتقولى ركز قولتلها مش قادر وسابت ايدى ومسكت زبرى وقالتلى ان معرفتش حقرصك من هنا وفضلت مسكاه وهو زى الحديد وكنت كل متسالنى وانا اسكت تضغط بايدها على زبرى ولما خلاص كنت حنزل لبنى في البنطلون سحبت ايدها وقولتلها كفاية كدة النهاردة معادنا الاسبوع القادم قالتلى حتصبر لا تعالى بكرة بس ياريت تلبس بنطلون واسع انا كنت يومها لابس بنطلون جينز وتانى يوم وفى الموعد المحدد رحت ولبست بنطلون واسع من غير ملابس داخليه وكنت اتمنى تكرار ماحدث بالامس وحينما طرقت على الباب فتحت وكانت لابسه قميص اسود قصير جدا جدا وشفاف وبحملات رفيعة جدا وبدون سوتيان وقالتلى مستعد لدرس انهاردة كويس لبست بنطلون واسع وجلست ووضعت ايدها على زبرى لقيتنى من غير ملابس داخليه قالتلى ايه الجمال ده جنغير انهاردة طريقة الشرح شوف انا لابسه ازاى ايه رايك تقلع البنطلون ونقعد نشرح قولتلها بس انا مش لابس حاجة قالتلى عادى وبدات تفك الحزام وانا مستسلم وقلعت البنطلون وزبرى واقف قعدت ومسكت زبرى قالتلى ده كبير زى بتاع الكبار قلتلها ايه ده قالتلى زبرك وكمان طلعلك شعر على زبرك شوف انا كل محتجاوب حديك بوسه من شفايفك وكنت اتمنى طول عمرى كدة وفى اول سؤال بدون اجابه قالتلى لا غلط بس لو كنت جاوبت صح كنت حبوسك كدة وبدات في مص شفايفى وايدها على زبرى وقالتلى انا عاوزة استحمى ممكن تنتظر لحد ماستحمى وانا حسيب الباب علشان متخفش ودخلت وانا نظرى عليها وهى تقلع حتة حتة لحد مقلعت وظهرت امامى عاريه جسم ابيض ناعم وكس به شعر كثيف وبزاز كبيرة برغم انها جسمها غير طخين ونادتنى وقالتلى تيجى تدعكلى ضهرى ورايت طيزها البيضاء الكبيرة وقالتلى اقلع التي شيرت وتعالى وكان زبرى واقف جدا ودخلت مسكت زبرى وبدات تمص فيه وانا اتاوه وقالت تعالى الحس كسى وامسك بزازى مصهم انا عاوزاك تنيكنى انا من زمان وانا عاوزة اتناك منك انا بحب زبرك ونامت وفتحت كسها علشان الحسه وكان كسها جميل جدا وقالتلى دخل زبرك في كسى انا عاوزاك تنيكنى وللعلم هي كانت متزوجة من مهندس ولها ولدان وكانت علاقتنا احلى علاقة وكل يوم انيكها ومرة حضرت للمنزل عندى ومكنش فيه حد في البيت ونكتها في البيت على سرير امى

زوج صديقتي خدرني وناكني في حضور زوجته ومارسنا جنس جماعي






انا اسمي ناهد، وسوف أقص عليكم ما حدث مع زوج صديقتي ورفيقة عمري، إن لي صديقة أحبها كثيرا هي هند، منذ مدة قرر أهلها تزويجها، كان العريس شاب مثقف يدعى أحمد ولقد كنت عونًا لها في كل ترتيبات الزواج. كنت أشعر بالسعادة لسعادتها. أحسست أن زوجها أخ لي كما هي بالنسبة لي، التقيت به أكثر من مرة أثناء فترة الخطبة، كان يقابلنا في السوق بعد أن ننتهي من رحلة تسوق طويلة، فنذهب ثلاثتنا للغداء أو العشاء، كان إنسانا مؤدبا يتمتع بروح مرحة وكنت سعيدة جدا من أجله هو وصديقتي، وتم الزواج وسافر الاثنين إلى الخارج لقضاء شهر العسل، كانت صديقي تحدثني هي وهو تقريبا كل يوم، وكانت تشرح لي مدى سعادتها وتمتعها وكيف أن حياة المرأة تتغير تماما بعد الزواج، بعد أن تعرف الجنس الحقيقي، وكيف أن زوجها كان لا يدخر وسعا من أجل إشباعها إلى أقصى الدرجات، ومضت الأيام وعاد الاثنين من رحلة العسل، وبمجرد أن جاءت الفرصة فأصبحت أنا وهي وحدنا بدأت صديقي تشرح لي كل ما حدث معها منذ ليلة الدخلة. وأن رغبتها الجنسية أصبحت شديدة جدا بعد هذه الليلة، وأن زوجها يقول لها أنها نهمة جنسيًا جدا وأن هذا ما جعله يحبها أكثر، كانت كلماتها ووصفها لما يحدث يجعلني أشعر بأن جسدي يحترق من الرغبة، وكنت عندما أعود إلى غرفتي وأتذكر كلماتها، يبدأ كسي في الانتفاض ولا يهدأ حتى أدعكه بيدي إلى أن تنطفئ ناره ويخرج كل ما فيه من شهوة. استمرت هذا الحال فترة كانت صديقتي كلما عاشرها زوجها تبدأ في سرد ما حدث بالتفصيل ولم أكن أعترض لأني كنت أتمتع بكلماتها، وحقا لا أعرف هل كانت تتعمد فعل ذلك أم لأني صديقتها المقربة ولرغبتها أن تشرك أحدًا معها في المتعة التي تشعر بها، وأنا فعلا كنت سعيدة من أجلها وكنت أتمنى لها كل خير، وفي يوم من الأيام اتصلت بي وسألتني إذا كان باستطاعتي أن أبقى معها بعض أيام لأن زوجها سوف يسافر وهي لا ترغب في الذهاب إلى بيت أهلها وتخاف من البقاء وحدها، فوافقتها لأننا كنا نبقى معا كثيرا قبل أن تتزوج كانت تبقى في بيتي أيامًا وأنا كذلك، وتواعدنا أن نلتقي على الغداء في بيتها بعد أن أنتهي من عملي فهي لم تكن تعمل، مر يومي في المكتب عاديًا جدا، وفي وسط النهار اتصلت بي لتؤكد على ألا أتأخر عليها. كانت الساعة قد قاربت الثالثة عصرًا تقريبًا عندما وصلت إلى شقتها، التي اخترت معها كل قطعة فيها، وشعرت بمدى سعادتها أننا معا بعد مدة طويلة، جلسنا معًا نتحدث عن كل شيء وأي شيء، عن حياتي وحياتها زواجها وخروجها من منزل أهلها، وأمضينا النهار كله في الحديث إلى أن جاء الليل، فطلبت منها أن أذهب لأستحم قبل النوم فقالت أنها تريد أن تستحم هي الأخرى. كنت أنا وهي كشخص واحد لم يكن بيننا أي خجل فلقد تربينا معا، المهم إننا دخلنا معًا للحمام، وظللنا نضحك ونتحدث إلى أن انتهينا، وعدنا إلى غرفة النوم أنا وهي ارتدينا ملابس خفيفة للنوم تكاد لا تخفي شيء من أجسادنا، ودخلنا إلى الفراش لشعورنا بالبرد فلقد كان الجو باردا قليلا، بدأت هي تكمل حديثها عن زوجها وجمال العلاقة بينهما لم تترك شيء لم تخبرني به حتى كيف يدخله فيها ويخرجه. لقد كنت مستمتعة بالحديث إلى أبعد الحدود لم أكن أريدها أن تتوقف أبدا، ثم فاجأتني بسؤال لم تحاول أن تسأله لي من قبل سألتني عن حياتي الجنسية وماذا أفعل، فلقد كانت تعلم أنى مضربة عن الزواج ولا أفكر فيه، وطبعا لعلاقاتنا القوية لم يكن هناك ما أخجل منه فقلت لها أن الجنس بالنسبة لي إما أحلام يقظة أو أحلام أراها في نومي، سألتني إذا كنت أجد متعة فيما أفعله فقلت لها نعم إني أحاول أن أمتع نفسي إلى أقصى الحدود لأني لا أستغني عن الجنس فالمتعة الجنسية شيء أساسي في حياتي وبما أنى لست في حالة حب فلن يمكنني أن أعطي جسدي لرجل بلا حب، فقالت لي أن متعتك دائما سوف تكون منقوصة لأن متعة الإحساس بدفء الرجل وجسده وهو يلتحم مع جسد المرأة، وإحساس الرضا والمتعة لحظة دخول زبه فيها، يدخل ليحتضن أعماقها من الداخل، وروعة لحظة وصولهما معا إلى قمة الشهوة، وشعور المرأة حينما يبدأ الرجل في القذف بداخلها لحظات لا يمكن أن تقارن بالمتعة المحدودة التي أجدها عندما أمارس الجنس وحدي. قالت لي أنت محرومة من الاستمتاع الحسي والإحساس بالارتواء الجنسي الكامل فقلت لها ربما أجد يومًا رجل حياتي ويومها سوف أجعله يطفئ كل نار الجنس المشتعلة في جسدي. فإذا بها تبادرني بسؤال فاجأني كثير ولم أعرف لما سألته، إذا بها تقول لي ما رأيك بزوجي فقلت لها من أي ناحية قالت من ناحية الجنس فاعتدلت وجلست على الفراش وقلت لها ماذا تقصدين، قالت مجرد سؤال لا أكثر، قلت لها لا يمكن أن أجيبك فهو ليس أكثر من أخ بالنسبة لي غلاوته عندي من غلاوتك أنت لم يدور ببالي أن أفكر به من ناحية الجنس فهو رجلك ولك وأنت رفيقة عمري، فبدأت تضحك وقالت لما تأخذين المسألة بهذه الحدة، بيني وبينك ليس هناك حجاب. إن حبي لك وصداقتنا القوية وعشرتنا الطويلة، كل هذا يجعلني لا أمانع أن أشارك كل شئ معك حتى زوجي، ثم قالت أنا وزوجي نتحدث عنك كثيرا فهو يجدك مثيرة جدا ويعتقد أنك سوف تكونين رائعة في ممارسة الجنس وأنا شخصيًا أوافقه الرأي فأنت رائعة وذات جسد مثير جدًا، حرام عليك ألا تعطي هذا الجسد حقه من المتعة الكاملة، تعجبت من كلامها وقلت أنا أعرف ما تكنينه لي من حب لكن لا أعتقد أن الأمر يمكن أن يصل إلى هذا الحد، وكنت أتكلم بحدة، فأخذت في تهدئتي قليلا وبدأت تلمس شعري بيدها، وقالت أن هناك متع في الحياة لم أجربها ولم أعرفها من قبل، ثم قالت لي ما رأيك أن نشاهد فيلم لقد تعودت أنا وهي وصديقاتي إذا أحضرت أي منا فيلما مثيرا أن نشاهده معا لأن الخجل لم يكن موجودا بيننا، كما عرضت على أن نشرب شيء يرفه عنا قليلا، ولرغبتي في تغير الموضوع الذي كنا نتحدث فيه وافقتها في الحال. وضعت الفيلم وكان فيلما جديدا لم نشاهده من قبل قالت إنه من مجموعة أفلام زوجها التي يحتفظ بها منذ أيام دراسته بالخارج، كنت بداية الفيلم اثنين من الفتيات يقبلان بعضهما وتمرر كل منهما يديها بكل بطء على جسد الأخرى وبعد قليل دخل عليهم رجل وبدأ الثلاثة في ممارسة الجنس، قالت لي صديقتي أن لديها رغبة شديدة في أن تجرب هذا النوع من المتعة، وسألتني عن رأيى فقلت لها أني أجد الموضوع مثيرا جدا، وفجأة ونحن في وسط متعة مشاهدة أحداث الفيلم، وإحساسنا بالنشوة نتيجة المشروب، إذا بباب الغرفة يفتح، ويدخل زوجها، كنت أشعر بدوار خفيف نتيجة المشروب فلم أستطيع أن أنتفض في مكاني وكل ما تمكنت من فعله هو وضع الغطاء على لأخفي الأجزاء الظاهرة من جسدي من غلالتي الشفافة، ونظرت إليها فإذا بها تضحك وتقول ماذا تفعلين عادي إن أحمد ليس غريبا، حقا لقد كنت أشعر بالخجل والحيرة في نفس الوقت. وإذا به يقول آسف لقد ألغيت الرحلة في آخر لحظة واضطررت للعودة إلى البيت، فهممت بالقيام من الفراش وقلت لهم إذن يجب أن أذهب الآن لأترك لك زوجتك، فقال هو وهي في وقت واحد لا لن تذهبي، واستكملت هند الحديث فقالت أن الوقت متأخر كما أننا شربنا ولا أعتقد أنه يمكنك قيادة السيارة بهذه الحالة وبهذا الوقت، وبدأ هو يقول أن الوقت متأخر ابقي حتى الصباح قلت إذن سوف أنام بالصالون، فردت هند وقالت أن الفراش كبير جدا، يسعنا نحن الثلاثة، أنا بالوسط وأنت وأحمد كل على جنب، ومن كثرة ارتباكي لم أعرف ماذا أقول، وافقت، وأنا لا أعرف إلى أين ستقودني هذه الموافقة المجنونة، وأستأذن منا أحمد ليذهب لأخذ حمام. وبمجرد ذهابه قلت لها لا لن أبقى هل أنت مجنونة كيف أنام بفراشك أنت وزوجك قالت إن أحمد يحبك كثيرا وسوف يحب وجودك معنا، وسوف يغضب إذا ذهبت هكذا، فقلت إذن دعيني أنام بالصالون فقالت لا سوف ننام كلنا معا، دعك من الحرج الزائد الأمور أبسط بكثير مما تظنين، ويبدو أن أحمد أنهى حمامه سريعا وعاد إلى الغرفة، وقال أنا متعب جدا أعتقد أنى سوف أنام. ردت هند وقالت وأنا أيضا أطفأ الأنوار ولم يبقى بالغرفة سوى ضوء خافت جدا لونه أزرق يضفي عليها نوعا من الرومانسية والدفء، تعمدت أن أنام في أقصى مكان بحافة الفراش أحسست أنى لو تحركت سوف أقع بالأرض حتى أترك لهما المجال، ولا أكون سبب إزعاج لهما، وبمجرد أن ناما بجوار بعضهما تجاهلا وجودي تمامًا أو ربما أنهما تعمدا ما كان يفعلاه فلقد أخذ أحمد هندًا في أحضانه وبدأ يقبلها بنهم وشغف. كانت أصوات قبلاتهما تخترق الصمت حولنا، شعرت حقا كأني أحلم وكأن ما حولي ليس حقيقة. أنا في فراش صديقتي وزوجها هل يعقل هذا، وأخذت هي في إصدار أصوات مواء وتأوهات تدل على مدى تمتعها بما يفعله. لكم أن تتصوروا حالتي وأنا في هذا الموقف. أردت أن أهرب، أن أختفي أو أتلاشى، لكن إحساسي بالخدر مما شربت واشتعال رغبتي وتهيجي إلى أقصى حد كل هذا منعني من الهروب، لقد كنت مستمتعة مثلها تماما ربما أكثر منها. إن ما كان يفعلانه أثارني إلى أبعد الحدود وإذا بهند تمد يدها تعبث بشعري ووجهي. لم أعترض، لم أتفوه بكلمة، تركت يديها تلمسني، يبدو أن أحمد قد أرسل يديها لتكتشف له هل مكان المعركة التي سيدخلها آمن أم بها ألغام يمكن أن تنفجر به إذا اقترب، ويبدو أنهما أحسا أني استسلمت وما كانت إلا لحظات حتى كان هو بيننا شفتاه تعتصر شفتي بقوة، ولسانه يعانق لساني، وريقه يخالط ريقي، وعيناه تغوص في عيني، ويداه تتلمس جسدي واقتربت هند بشفتيها الدافئتين من صدري وبدأت تمص حلماته ببطء ومتعة حقا أحسست أني ذبت معهما لم أعد أشعر لا بالمكان ولا بالزمان فقط نحن الثلاثة. كانت هند وأحمد يحاولان إيقاظ كل أماكن الشهوة بجسدي، تقدم هو من فمي وأعطاني زبه بين شفتي ونزلت هي إلى كسي جردته مما كان عليه من ملابس وأخذت تقبله قبلات خفيفة في البداية ثم أخذت تلحسه بنهم شديد وفي نفس الوقت كان هو يدلك كسها بيديه، ثم قامت هند ألصقت كسها بكسي وبدأت تتحرك فوقي كأنها تنيكني. كم كان ملمس كسها على كسي رائعا، وأحببت وجود زب أحمد الطري القوي في آن في فمي للغاية، ورغم أنها المرة الأولى لي في مص زب ولمس رجل إلا أن شهوتي قادتني وفعلت الأعاجيب بزبه بلساني وعلمتُ من آهات أحمد وتعبيرات وجهه أنني على الطريق الصحيح وأنني أحسن صنعًا، وقبضت على بيضتيه الناعمتين الجميلتين في يدي أدلكهما وألاطفهما وأعدهما لإفراغ ما يحويان من كنز ثمين، ومن كثرة الإثارة أتت شهوتنا نحن الثلاثة قذف هو كل ما بداخله في فمي وأخذت أرتشفه برغبة شديدة، وأخذ جسدي يرتعش وكسي ينتفض مع كس هند الذي بدأ يزيد الضغط على كسي حتى أفرغنا نحن الاثنين كل ما داخلنا من شهوة ثم قامت هند لتلحس ما نزل من كسي بلسانها، ويبدو أن وصولنا لقمة الشهوة جعلنا نثار أكثر وأكثر حيث اقترب مني أحمد وأخذ في تقبيلي من جديد ويديه تعبث بصدر هند وحلماتها، ثم قامت هند إلى زبه وبدأت تلحسه بلسانها وتدخله في فمها. لم أكن أعرف كيف كانت تستطيع إدخاله إلى آخره في فمها، لقد كانت تتفنن في مص زب أحمد وكانت علامات التمتع بادية على قسمات وجهه، وبعد وقت قليل أصبح في كامل انتصابه، فجاءت هند وركعت فوقي فكانت حلمات صدرها في مواجهة فمي أخذت أعبث فيها بلساني وجاء أحمد من خلفها وأدخل زبه في كسها وهي تطلب منه أن ينيكها أكثر وأكثر، وكان يدخله ويخرجه بحركات خفيفة، جدا ثم طلب مني أن ألف رجلي حول خصر هند فرفعتهما حول خصرها فبدأ هو يخرج زبه من كسها ليدفعه في كسي، وأصبح ينيكنا نحن الاثنين في نفس الوقت، بعدما أخرجني من عالم بنت البنوت إلى عالم النساء، وجعلني امرأة، وخلصني من بكارتي وأراحني من عذريتي، وينقل رحيق كسي إلى كسها ورحيق كسها إلى كسي، واقتربت هي مني وأخذت لساني في فمها، لتشعرني أكثر بروعة زب أحمد وهو يدخل في كسي ويخرج منه، كان أحمد رائعا في توزيع إدخال زبه في كسي وكس هند بيننا. كانت أول مرة بحياتي أشعر بهذا النوع من المتعة، وبعد قليل أحسست بنفسي أنتفض وأصرخ وكسي يعتصر زبه بشدة فأخذ يسرع في إدخال زبه وإخراجه من كسي لقد كان يدخله إلى آخره كنت أحس بزبه وهو يصل إلى رحمي، وما إن أحس بأني قد أخرجت كل ما في كسي من شهوة حتى أدخله في كس هند وأخذ يسرع الحركات فأتت شهوة هند وحبس هو شهوته وادخرها لي كما علمت لاحقا، ويبدو أن المجهود قد أتعب هند فارتمت فوق الفراش وعلامات المتعة بادية على وجهها واقترب أحمد مني وجلس على طرف الفراش وتفرغ لي وحدي في هذه اللحظة وبدأ في تقبيل جسدي من جديد كانت لمسات شفتيه الدافئة ولسانه تقتلني، بدأ بفمي ورقبتي ثم صدري. أخذ يمتص حلمتي ويدعك الأخرى بيده، ثم نزل بلسانه إلى بطني كان يلحسها ويقبلها، وقفز فوق كسي وبدأ بقدمي يتغزل فيهما ويلحسهما ويقبل أرجاء ساقي صاعدا حتى وصل إلى كسي أحسست بشفتيه تتحسسه وتقبله ثم أخذ شفراته بين شفتيه يمتصها ويلحسها وأخذ يتغزل في جمال كسي وأشفاره المتهدلة فلم أكن مختونة على عكس هند، وأخذ يمصص بظري بقوة أفقدتني صوابي، ويبدو أن هند قد تركت لنا المجال لنتمتع معا، أدخل لسانه في فتحة كسي وأخذ ينيكني بلسانه ثم اعتلاني ودعك زبه في فتحة كسي طويلا بعد أن بللها بلسانه من ريقه ثم أدخل زبه في كسي قليلا قليلا حتى دخل كله فاندفع ببطء وتؤدة وهو يخرج زبه ويدخله في كسي، كما لو كان يريد أن يطيل اللذة ويتشرب الإحساس ويجعلني أشاركه في اللذة ويقدم لي أحسن ما عنده، وهبط على وجنتي يلحسها ويعضها عضا خفيفا ويلحس أذني ويهمس لي بأحلى الكلمات، وارتعش كل جسمي، ومكث ينيكني نحو النصف ساعة دون كلل حتى شهق وشهقت معه وهو يقذف في كسي ويملأ مهبلي بالمني وضممته إلي وطوقته بساقي وذراعي وأنا أصرخ قائلة له نعم حبلني يا أحمد أريدك أن تحبلني وألد منك مما أثار شهوته أكثر مما هي فعلا، وقذف كثيرا جدا حتى ظننت أنه لن يتوقف، ودخلت في سلسلة من النشوات المتعددة والمتتالية مع دفقات حليبه اللامتناهية، ثم لما انتهى رقد فوقي وأبقى زبه يسد كسي ويملأه ونمنا على هذا الوضع حتى الصباح، وقرصتني هند وأنا تحت أحمد وهي توقظني ضاحكة وقائلة صباحية مباركة يا عروسة، وكانت نيكة أجمل من النيكة السابقة فاستمتعت بكلتي النيكتين وكانت ليلة عمري التي لا تنسى فلقد فتح أحمد كسي ورواه بمنيه حتى تشبع فاستمتعت أيما استمتاع. وهكذا أصبحت لا أخجل وكنت كثيرا ما أطلب أن أنام عندهما وبينهما وما زلت.

mercredi 11 juillet 2018

كلوت أختي يكشف طيزها الناعمة على السرير






النهارده ها اقولكم على قصة حقيقية 100% وقعت بينى وبين

 كلوت أختي التي تكبرنى سنا بحوالى 4 سنوات فقط أولا أنا اسمى أحمد وأنا أعيش في القاهرة، أنا وأختى عادة عندما يأتى زوجها من الجيش يتصل بى لكى أذهب بها وأوديها المنزل بتاع زوجها وأوصلها لبيتها وبعد ما يقضى فترة الإجازة تأتى أختى ولاء إلى البيت مرة أخرى وذلك لأن البيت في هذه الحالة يكون فارغا ولا يوجد به أحد.بيتنا منقسم إلى غرفتي نوم وحمام وصالة أنا وأختى ولاء في غرفة وأبى وأمى في غرفة. المهم أنا بنام على كنبة وأختى تنام على سرير في يوم من الأيام كنت أشاهد أفلام الجنس على مواقع الانترنت وبقيت ساهرا أمام الكمبيوتر أشاهد مواقع الجنس وأفلامها وأنا في غاية توهجى وكان جهاز الكمبيوتر الخاص بى في غرفتنا أنا وأختى. كانت أختى نائمة وغارقة في النوم وأنا أنظر إليها وإلى جسدها وأنا ألعب في قضيبى وكنت لابسا تيشيرت وتحته سليب وأنا أنظر إلى جسد ولاء وأنظر إلى الأفلام الجنسية وأنظر إلى الفتيات العاريات وهن يتأوهن من الهيجان وشدة الاستمتاع. أختى وهى نائمة كانت ترتدى قميص نوم لونه أبيض لكنه داكن وتحته بنطلون لكن بنطلون شتوى وكان البنطلون مقطوع من عند كسها قطع صغير لكنه يبين الكلوت من تحت البنطلون. أنا كنت متهيج في هذه اللحظة هياجا يكاد يقتلنى وأكاد أنفجر من شدته لأنى أعزب وأفكر بشيئين أن أختى متزوجة يعنى لو نكتها أو أقمت علاقة معاها مش ها نتعرف أو نتكشف عكس إنها لو ما كانتش متزوجة على أساس أنها ها تبقى بكر بنت بنوت وكان هذا الشعور يسيطر عليا ويدفعنى إلى أن أقوم وأمزق ملابس أختى وأقوم بمص بزازها وألحس كسها وهناك شعور آخر وهو شعور أنها أختى ولو عملت معاها حاجة ممكن تكرهنى فكنت عندما أتهيج أقوم بممارسة العادة السرية وأنا أشاهد الأفلام الإباحية وأتخيل نفسى مكان الرجل الذي ينيك وأتخيل أختى هي البنت التي تتأوه من شدة الاستمتاع والنيك إلى أن أقذف على قطعة قماش وأنا اقول بصوت خافض ولاء بحبك آه ولاء ولكنه بصوت خافض حتى لا تسمعنى أختى وهى نائمة وفى يوم آخر وتقريبا بعد هذا الموقف بثلاثة أيام وأنا في غاية الحيرة بين أنى أريد أن أنيك أختى ولو لمرة واحدة وأنى أخاف من أنى لو حاولت ذلك تصدنى وتكرهنى وتخاف منى والخوف الأكثر أنها من الممكن أن تخبر أمى أو أبى ولكنى كنت أكتفى بالنظر إليها وهى نائمة وألعب في زبى وأمارس العادة السرية وأنا أنظر إليها إلى أن أقذف وفى مرة قلت لها ولاء؟ ردت إيه يا أحمد قلت لها أنا عايز أنام على السرير أصل ظهرى وجعنى من الكنبة وكنت أتعمد أنى أنام معاها على سرير واحد لأن الاقتراب بين أى شاب وفتاة حتى ولو كانت أخته بنسبة 500% على الأقل يكون هناك استجابة من الطرفين إذا حاول الآخر بلمسة أو أى شىء فقالت ماشى أنا ها انام على الحرف وانت تنام جوه قصدها إنها تنام على حرف السرير وأنا أنام إلى الحرف الآخر قلت لها ماشى ونامت على الحرف وكانت من عادتها إنها في وقت الشتاء بتنام بقميص نوم وتحته الكلوت وفوقه البنطلون اللى بتنام بيه وكان من حظى إن البنطلون بتاعها المقطوع وكانت في اليوم ده لابسة كلوت لونه بصلى فاتح وبعد فترة قمت أتفرج على أفلام جنس على الكمبيوتر ووطيت الصوت كان حوالى الساعة 3 صباحا يعنى قرب الفجر قمت أنام بجانب أختى وأنا متوهج مشعلل ومولع من شدة شهوتى العارمة وأخذت أقترب من أختى ولاقتها كانت بتنطر الغطا من على جسمها وهى نايمة لأنها حرانة وهى مش دارية بنفسها قعدت أبص على طيزها بجنون وهى لابسة البنطلون المقطوع من على كسها وطيزها والكلوت باين من البنطلون ومبين طيزها لأنها كانت نايمة على جنبها اليمين وظهرها كان ليا رحت مخرج زبى من الشورت وقعدت أقرب زبى من طيزها لكن ما خلتهوش يلمس طيزها وكنت أتفرج على منظر زبى وهو مقترب من طيز ولاء أختى وهى غارقة في النوم وقعدت ألعب في زبى وأمارس العادة السرية إلى أن أحسست أنى سأقذف على السرير فرحت موجه زبى إلى الكلوت مكان الفتحة بتاعة البنطلون ورحت قاذف على طيز ولاء أختى ولاقيت اللبن بتاعى وهو بينزل من تحت الكلوت بتاعها متساقطا داخل طيزها وكسها من فوق الكلوت وكنت مندهش لما حدث ونظرت إلى أختى فوجدتها لم تشعر بالمنى الدافىء وهو يتسلل داخل طيزها وعلى جسمها ولكن خوفى كان من أن تقلق أختى من نومها وترى آثار المنى على ثيابها من البنطلون والكلوت وخاصة أن رائحة المنى كانت تفوح في المكان واستمرت ولاء في النوم وعند استيقاظها في الصباح صحيت وأخذت أنظر إليها من تحت طرف عينيا وعامل إنى نايم وأنا أنظر إليها وإحساسى بالخوف من أن تكتشف آثار المنى على ثوبها أو تحس بشىء بيلزق في طيزها من تحت الكلوت صحيت وقامت وهى نازلة من على السرير نظرت إلى واستدارت بجسدها وذهبت إلى الحمام ولكنى كنت أترقبها وأنا خائف وشعرت بأنها عرفت حاجة لكن وهى في الحمام بصيت عليها من خرم الباب ونظرت إليها لكى أراقب ماذا ستفعل؟ قلعت البنطلون في الحمام ووضعت يدها على الكلوت حاست بمكان المنى لكن من حسن حظى إن المنى كان ناشف ولم تعرف ما الذي كان على ثوبها وهى بتنزل الكلوت علشان تتبول بتنزل الكلوت وكأنه لازق في طيزها من أثر المنى وهنا أحست هي بشىء غريب لكنها لم تبالى بشىء وهنا تنفست الصعداء وذهبت مسرعا إلى الغرفة ومر اليوم عادى ومافيش حاجة حصلت ولكن في يوم آخر جئت أطلب منها إنى أنام على سريرها تانى نظرت إلى نظرة غريبة أحسست منها بالخوف ولكنها قالت ماشى ونمت معها وكنت أقترب منها في هذه المرة اقتراب غير عادى تعمدت إنى أحاول أن ألصق جسدى من ورائها وقمت باقتراب رجلى من رجليها وحطيت رجلى على رجليها لاقتها كانت صاحية وبعدت رجليها عنى وشعرت برجفة في جسدى من هذا الموقف من الخوف ولكنها أعادت رجلها لمكانها فأخذت أقرب ركبتى من طيزها وحاولت إنى أقرب ركبتى من طيزها تدريجيا إلى أن التصقت ركبتى بطيزها وسمعت همسات ريقها وهى تبلعه بالعافية وأنا كذلك مثلها وهنا شعرت بأنها تستجيب ليا أخذت أقترب أكثر فأكثر إلى أن بدأت أقرب زبى من طيزها وفجأة لاقتها قربت عليا من غير قصد فتلامس زبى بأردافها وطيزها وكأنه شبه مغروس وكان منتصب متهيج من شدة الاستمتاع بطيزها لما حست هي بأن زبى لزق في طيزها لاقيت جسم ولاء أختى بيترعش وأنا أحسست مثل ذلك فاقتربت أكثر منها إلى أن وضعت يدى على طيزها من تحت البطانية وقمت بتدليك أفخاذها وأنا ملصق زبى في طيزها وهى راحت مقربة طيزها أكتر أكتر أكتر وعلمت بأنها استسلمت لشهوتها المحرومة منها لمدة شهور بعيدة عن جوزها أخذت أنزل البنطلون بتاعها ونزلت لها الكلوت ونحن في صمت ولكن أجسادنا كانت حارة ونحن لا نتكلم إلا بملامسة اليد وفرك الرجل ونزلت لها الكلوت وخرجت زبى من الشورت ورحت مدخله في كسها وبليت كسها بالبصاق أو بريقى وأخذت أحك زبى في كس ولاء أحك أكثر ورحت مدخله في كسها ونحن غارقان من شدة العرق ورحت مدخله أكثر لحد ما اختفى زبى كله في كسها وقعدت أدخله وأخرجه سمعت همساتها وهى تتأوه من اللذة آه آه إم إم بصوت خفيف وتتنهج بشدة ورحت مخرج زبى ودخلته تانى في كسها بعدما قلبتها من جنبها عشان تنام على ضهرها ورفعت لها رجليها إلى أعلى وأخذت أدخل زبى داخل أحشاء كس ولاء أختى وقعدت أدخل وأخرج وهى تتأوه بصوت خفيف حتى لا يسمعنا أبوانا وهى تقول آه آه آه آه آه آه آىىىىى نيكنى يا أحمد نيكنى يا أحمد أوى دخله كله زبك سخن وكبير وحلو أكبر بكتير من زب جوزى آه مش قادرة آه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه رحت قايلها وطى صوتك شوية يا ولاء علشان أبوكى وأمك ما يصحوش ويسمعونا قالت مش قادرة يا أحمد آه رحت مديها اللباس بتاعى راحت ماسكاه وحطت بقها فيه وقعدت تعض فيه وكأنها تولد ولكن صوتها كان من شدة اللذة والمتعة إلى أن أخذت أزيد في نيك أختى وبسرعة وبكل شدة إلى أن أحسست أنى سأقذف رحت قايلها بصوت واطى ولاء؟ ردت إيه؟ قلت لها أنا قربت أنزل تحبى أنزل فين في كسك واللا على بطنك وصدرك ولا فين راحت قايمة بسرعة منتفضة مذعورة من الخوف حتى أرعبتنى وأخافتنى قلت لها في إيه؟ قالت: لا لا لا لا لا لا لا لا لا قوم قوم يا أحمد خلاص كفاية كده روح نام على الكنبة قلت لها ليه؟ في إيه؟ قالت لا لا لا لا أنت ها تنزل في كسى علشان أحمل؟ قلت لها لا طيب تحبى أنزل فين قالت لى: نيكنى في كسى كمان وأما تنزل نزل في الأرض قلت لها موافق وفضلت أدخل زبى في كسها وأخرجه إلى أن أحسست بالقذف رحت مخرج زبى وقالت: إيه خلاص قربت؟ قلت لها: لأ لسه شوية كده وقلت لها بصى أنا ها ادخل زبى في كسك تانى وكمان مرة ولما يقرب على نزول المنى ها اخرجه قالت لأ في الأول لكن وافقت في الآخر وفعلت ولكن شهوتى كانت أقوى من إرادتى وأحسست بأنى سأقذف المنى فلم أخبر أختى من شدة وقوة شهوتى في ذلك الوقت وأخذت أنهج وأتنهد آه ورحت منزل كل المنى في أحشاء كسها وهى تصرخ بصوت واطى لا لا لا لا لا أحمد أحمد ما تنزلش لكنى لم أستطع أن أخرج زبى وأنزلت في كسها وبعدها قلت لها بعد أن أحسست بالوعى يعود إلى أنا ما كانش قصدى يا ولاء والله بس أعمل إيه وفضلت تبكى وتلطم على وشها وتقول يا ريتنى ما كنت سمعت كلامك من الأول ويا ريتنى ما كنت عملت معاك حاجة يا ريتنى ما كنت سبتك تعمل حاجة لكننى هدأتها وقلت لها ولاء؟ نزلى كل اللى في كسك نزلى راحت منزلة شوية صغيرة بس والباقى دخل إلى العمق معرفتش تطلعه كسها شربه قلت لها: ولاء؟ إنتى خايفة ليه دا انتى متجوزة يعنى لو حملتى ما حدش ها يعرف إنه من حد تانى حتى جوزك ما هو كان أكيد نام معاكى كتير قبل ما يسافر على الجيش وبالفعل هدأت ولكن بعد شهر واحد اكتشفت إنها حامل وجاتنى وقالت لى أحمد أنا حامل منك واتصدمت في الأول لكن قالت لى ما تخافش أنا مبسوطة ده ثمرة حبنا المحندق أنا وانت وأنا مش ها اقول لحد ولا لجوزى وهوه هيظنه ابنه أنا وانت بس اللى عارفين مين أبوه وهى الآن حامل في الشهر الخامس.

اتبعبصت في البحر وفشخني تحرش وتقفيش في جسمي لحد ما ناكني في طيزي



هحكيلكم يوم ما اتبعبصت في البحر من حما ابني اللي عشقت 


شقاوته، لم أفكر في الزواج منذ وفاة زوجى في حادث وأحافظ على رشاقة جسمى بشكل دائم إلا أنه منذ تزوج ابنى من ابنة هذا الرجل الوسيم وقبل شهر رمضان بشهر كنا في مارينا في قصره الخاص وكنت في البحر ولابسة مايوه بكينى وفى البحر أحسست بلمسات متعمدة من يده لى ونحن نلعب في المياه ولكننى لم أفكر ولم أهتم حتى تطورت الأمور وشعرت ببعبوص يخترق فتحة طيزي، ثم يد تخبط في بزازي، وجسم ساخن يحتك في فخادي ويمسك أردافي، وفوجئت به فجأة يحضننى بكل قوة في البحر ويضع يدى خلف ظهرى بقبضة يده ويأخذ منى قبلة طويلة مص خلالها لسانى وكان زبره من داخل شورت المايوه الخاص به يكاد يخترق كسى. ولأول مرة منذ رحيل زوجى يلمسنى رجل هكذا أو يبوسنى أو أشعر بزبره على أعتاب كسى ولم أستطع الصراخ أو الحركة حتى شعرت بأنه قد أنزل منيه على كسى في الماء وكذلك أنا حيث انفجرت من كسى حمم لم تخرج منذ 20 عاما. وسرعان ما ابتعد عنى واعتذر لأننى جميلة جدا وماقدرش يمسك نفسه، وخرجت من البحر إلى الحمام، وكان نصفى الأسفل غرقان من لبنه ولبنى، وبعد دوش سريع ذهبت إلى النوم ونمت 6 ساعات لأول مرة في حياتى فكأنه كان هناك شىء في جسدى يثقله وخرج. ومن يومها وهو يتعمد ملاحقتى بالغزل خلسة وأنا محرجة هل أخبر ابنى أو زوجته وأتسبب في أزمة بينهما. ويوم عيد الفطر قبل أيام كنا في العين السخنة وكنت آخذ دوش وكان ابنى وزوجته في البحر، وبمجرد خروجى من الحمام وحولى البرنس فقط لا غير فوجئت به يحملنى بين يديه إلى سرير غرفة نومه ويركب علىَّ بعد أن خلع ملابسه تماما. وحاولت الصراخ فكان يبوسنى من فمنى ماصا لسانى وحاول فك البرنس عدة مرات بالعافية (عنوة) ولكنى كنت أقاوم وأخاف الصريخ حتى لا أفضح نفسى وابنى وهو مصمم قائلا: ((مش هاسيبك النهارده ولو هاموت مش قادر نفسى أدوق طعمه)). وبمجرد أن أمسك بنهدى بيديه غبت عن الوجود فلأول مرة منذ 20 عاما ينام علىَّ رجل على سرير ويمسك صدرى ويضعها في فمه وبدأ يمص وأنا أعانى من النشوة وأخاف الفضيحة وطلاق ابنى، وظل يبوس في شفايفى ويرضع في بزازى حتى هجت تماما خاصة وأن ما يمنع زبره عن اختراق كسى كان البرنس المغلق جيدا. وسرعان ما انفجرت حمم كسى للمرة الثانية خلال أسبوع واحد بعد 20 عاما كبت بمجرد أن وجدت يده تدخل إلى كسى ويمسك به قائلا: ((مش حرام ده سايباه لوحده 20 سنة ده طلع له سنان من قلة النيك ولازم أعالجه)). ومزق البرنس تماما حتى صرت عريانة تماما وهو عريان كذلك ولكنى مغلقة جيدا بفخذى مانعة رأس زبره الضخم من الدخول 4 مرات حتى فوجئت به يندفع من فوقى هاربا بعدما شعر بأقدام ابنته وابنى في الطريق مسرعا إلى غرفته قائلا: ((حظك حلو المرة الجاية مش هاتفلتى منى)). وقمت من على السرير لأرتدى ملابسى بسرعة وأفتح الشباك للهواء بعد أن امتلأت الغرفة برائحة منيه ومنيى وأغرق السرير والمخدات. وذهبت للنوم وأنا هايجة جدا ولأول مرة أمارس العادة السرية بإيدى وتدفقت حمم من كسى. وطوال الأيام الماضية وهو يطاردنى في التليفون في منزلى الشخصى قائلا: ((نفسى أدوقك طعمه مرة واحدة ومش هاتنسيه أبدا))، وعلى بريدى الالكترونى. وأخيرا فوجئت بابنى وزوجته يخبرونى أن حماه تقدم لطلب يدى وأنهم موافقين وأنه هايموت على ومسمينى نورا. وطلبت مهلة للتفكير وصمموا على أننا نسهر في نفس اليوم الذي هو أمس الأربعاء في فندق، وجاء والدها معنا وسهرنا حتى الفجر في ((النايت كلوب)) وطوال السهرة عينه لم تنزل عنى، كانت تفترسنى، ويضع قدميه من تحت الترابيزة على قدمى وكنت أضربه بقدمى، واعتذرت عن الرقص معه. وغادرنا الفندق إلى المنزل على أساس أنهم سوف يوصلونى بسيارتهم في الطريق، فعرض والدها أن يوصلهم هما الأول ويذهب هو لتوصيلى فوافقا، ولكننى اعترضت، ولكنهم صمما وغادرا السيارة وتركانى معه لتوصيلى للمنزل. وبمجرد نزولهم من السيارة انطلق بها إلى الزمالك حيث أسكن، وفى الطريق سألته: أنت عايز منى إيه؟ فقال: نتجوز. فقلت له: وإيه اللى أنت عملته ده؟ فقال: انتى تجننى. انتى حتة ملبن، ونفسى تبقى مراتى وهاعوضك عن كل اللى فات من عمرك. ولم أجب أو أرد عليه حتى نزلت أمام العمارة ورفضت أن ينزل ليوصلنى للشقة أو باب العمارة، ووصلت شقتى وأغلقت بابها خلفى فإذا به يتصل على هاتفى المحمول ليقول بأننى قد نسيت شنطتى في السيارة ولأنزل لآخذها، وعدتُ وما كدت أفتح باب الشقة لأنزل إليه حتى فوجئت به أمام الباب ويدفعنى إلى الداخل، ويغلق الباب واضعا يده على فمى قائلا: بلاش فضايح لأنى مستبيع. ولم أستطع الصريخ خوفا من الفضيحة وحملنى من وسطى إلى غرفة النوم وأغلقها بالمفتاح بعد أن ألقى بى على السرير قائلا: ((صوتى ماتصوتيش الليلة دخلتنا على بعض والصبح نكتب عند المأذون)). فرفضت وقلت له: هاصرخ وأجيب البوليس. فقال لى كلمة قذرة: ((كس أمك. النهارده فيك نيك بجد مش زى كل مرة وعلى سريرك وفى شقتك وللصبح ولو حتى القيامة قامت هانيكك النهاردة يعنى هانيكك ده زبرى محروم من 30 سنة من النيك وانتى من 20 سنة كسك ما دخلوش زبر. ده حتى يبقى حرام عليكى)). وما هي إلا ثوانى حتى كان قد خلع كل ملابسه وصار عريانا تماما وحاولت الجرى في الغرفة باتجاه البلكونة، فأمسك بى وقال ((بلاش عناد انتى نفسك تتناكى النهارده بس بتكابرى وكسك زمانه بيصرخ من يوم ما فلتى منى آخر مرة)). وحملنى على السرير وألقى بى وهو فوقى قائلا: بلاش عناد الليلة فيه نيك للصبح فاقلعى بشويش. وقام بخلع ملابسى بعد أن مزقها وكذلك اضطر لتمزيق الكولوت حتى صرت عارية تماما وكان أول شىء هو أن وضع لسانه على كسى يلحس فيه وأنا أقاوم، ثم اعتدل ونام علىَّ وفمه في فمى وزبره على عتبة كسى محاولا الدخول. وقفلت فخذاى ليمنعانه فإذا به يضع يده على كسى ليدعك فيه بقوة حتى فقدت السيطرة على نفسى وفتحت فخذاى فإذا بى ولأول مرة من 20 عاما أشعر برأس زبر تدخل فىَّ في هدوء وبراعة. فقد كان بارعا في النيك وغبت عن الوجود وصرخت صرخة مكتومة من 20 عاما وزبره يدخل شيئا فشيئا، ولم أدرى إلا وأنا أفتح قدماى على اتساعهما وأضعهما على ظهره لأدفعه إلى أعماق كسى، وكان فمه يلحس في صدرى وفمى قائلا ((انتى لسه شوفتى حاجة)). 5 مرات يدخل ويفضى لبنه داخل كسى ويخرج لاستنشاق الهواء ويعود مجددا وأنا أدفعه بقدمى مرة أخرى ما كنتش مصدقة أن النيك متعة وأننى لا زلت مرغوبة من الرجال وارتمى بجانبى بعد 20 دقيقة من النيك وكان يأخذ نفسا عميقا. أما أنا فقد كنت في عالم آخر لم أنتبه إلا وهو يضع زبره على فمى قائلا: مصى! ورفضت لأننى لم أمص حتى لزوجى، فما كان منه إلا أن فتح فمى بالعافية ووضع زبره بداخله لأمصه قائلا: دوقى طعمه من فوق. وبدأت في المص وجاب في فمى مرتين وبلعتهم جميعا ثم أخرجه وبدأ في تغيير وضعى ليكون وجهى في السرير ورفضت قائلة: لا. إلا كده. أنا عمرى كده حرام. فكان رده: واللى إحنا عملناه يعنى حلال. دى أحلى حاجة فيك طيزك. أنا من يوم ما شفتك ونفسى أفتحها. وفمه بلل فتحة طيزى بمائه، وبدأ في وضع زبره إلا أننى كنت أرفض تماما، وكان مصرا قائلا: مش هاسيبك إلا لما أدخله في طيزك وأفتحها. وشيئا فشيئا أدخله في طيزى وجاب مرتين من حليبه. وبعد أكثر من ساعة أحسست بقواى قد انهارت، وهو كذلك خاصة بعد أن نام بجانبى وأخذنى في أحضانه. ولم أشعر بالوعى والحياة إلا في العاشرة صباحا. كنت عارية في السرير، وجسمى محمر بلون الدم ومرهقة جدا، وألم رهيب في شرجى وبزازى بها تسلخ، وملاءة السرير غرقانة بلبنه ولبنى. أما هو فلم أجده هو ولا أى من ملابسه، وحاولت النهوض من السرير ولكنى لم أستطع، فأنا في حاجة للنوم مرة أخرى وقد كان، ونمت حتى الساعة الرابعة مساء، ولم استيقظ إلا على تليفون منه قائلا: صباح الخير. دخلة (صباحية) مباركة يا عروسة. هابعت لك ديليفرى حالا شوية جمبرى وإستاكوزا وسمك قاروص يعوض كل اللى خرج منك ليلة إمبارح. فأغلقت السماعة في وجهه. لكنه اتصل مرة أخرى وأخبرنى أنه قادم بعد ساعة ومعه ابنى وزوجته، والمأذون. ولم أشعر بنفسى إلا وأنا أفقع زغرودة عالية طويلة

mardi 10 juillet 2018

درس خصوصي مع فخاد أستاذة بثينة الملبن





عندما كنت في المدرسة الخديوية الثانوية كنت أتطلع إلى درس خصوصي مع مدرسة الألمانى بسبس بثينة لكونها جميلة ورقيقة ورغم أنها مطلقة وكان الكلام عليها كثيرا من المدرسين إدانى الشعور بكل ليلة أحلم بأنى أنام معاها وغرقان في العسل ولكن أصحى كل يوم من الحلم وأروح المدرسة وأتكلم معها أغازلها بكلام كله عسل وشعر. وكانت مبسوطة لأنها كانت رومانسية وجميلة جدااااا. كانت لا تزيد وزنها عن 60 كيلوجرام والطول لا يزيد عن 160 سنتيمتر. وكانت رفيعة القوام ورشيقة وبيضاء والصدر والطيز لا هي كبيرة ولا صغيرة. كانت امرأة كما يقول الكتاب. وبعد فترة رحت عشان أقول لها: أنا عاوز آخد درس عندك. وهي تقول: أنا ما بتديش دروس. ولكن كنت أقول لها كذبا: أنا مش فاهم حاجة وأنا هاسقط. وأترجاها وبعد محايلة قالت لى: خلاص أنا هاديك لوحدك ومش هاخد منك فلوس. دا أنت زى أخويا الصغير. قلت لها: دا انتى لو صغيرة أو أنا كبير ماكنتش أسيبك لو طار فيها رقاب. وبعدين كنت أهزر معاها ولكن كل المدرسين والمدرسات كرهونى عشان أنا ماشى معاها ولكن طز. في حد يعرف القمر ده ويبص على الزبالة دى. وفى يوم معاد الدرس قالت لى: ياللا عشان تاخد الدرس. فرحت وركبت العربية معاها ورحت لحد بيتها والبيت بتاعها طلع يبعد عن بيتى بشارعين بس. وقلت لها: دا أنا ساكن هنا وأنا ملك المنطقة وأنا ابن المنطقة. كلام الصيع يعنى. والمهم طلعنا فوق للشقة بتاعتها ودخلت في الصالة وقالت لى: اقعد وأنا هاغير جوه. ولما خرجت كانت لابسة روب أبيض ومجسم كل جسمها وكانت جامدة وأنا بابص عليها قالت لى: مالك؟ قلت لها: أنا ما باشوفش الجمال ده غير في التلفزيون. فضحكت واعدنا ناخد الدرس وأنا بافكر فيها ومش مركز خالص ومرة واحدة حطت رجل على رجل وكانت رجليها ناعمة وحلوة وكنت بابص على رجليها وأتنح فقالت لى: أنت بتبص على إيه؟ قلت لها: مفيش. قالت لى: لا أنت بتبص على رجليا. عاجبينك أوى. قلت لها: بصراحة آه. قالت لى: ما يغلوش عليك. قلتلها يعنى أخدهم وأنا مروح. فضحكت وقالت: أنت شكلك مش مركز وتعبان. تعالى لى الساعة 9 بالليل عشان أنت تريح وأنا كمان. و المهم وهى بتفتح الباب لزقت فيها من غير قصد وزبى كان واقف فبصت عليه وضحكت وقالت: يا حرام ده أنت تعبان قوى. قلت لها: آه. قالت لى: روح ولا أنت هتبات هنا. قلت لها: يا ريت. بصت وضحكت وقالت: هو تلقيح جتت ولا إيه. وأنا لما روحت خلاص دخلت جبتهم ونمت وظبطت المنبه على الساعة 8 ورحت في النوم وأنا باحلم إني بانيكها وأنام معاها، ولما صحيت جهزت ولبست وأكنى عريس والشيطان وزنى وقلت لنفسى: لا نيكها لا اتفضح. ولما رحت خبطت على الباب وفتحت وهي شكلها كانت نايمة وقلت لها: صحى النوم. فقالت لى: دا أنا تعبانة أوى. قلت لها: سلامتك إن شاء الله أنا. قالت لى: بعد الشر عنك يا حبيبي. قلت لها: حبيبي! والله طالعة من بقك زى العسل. وقلت لها: قولى كمان. قالت لى: بطل استعباط وياللا. ودخلت غسلت وشها وفتحنا الكتب وجات قاعدة جمبى أوى فرحت وقالت لى: ياااه دا أنا تعبانة أوى. قلت لها: من إيه؟ قالت لى: جسمى مكسر. ورجعت لورا وحطت إيدها على رجلى ناحية زبى رحت مسكت إيدها وجبتها ناحية زبى وبصت وقالت لى: إيه ده. زبك كبير أوى كده ليه. فتنحت وقلت لها: آه ه ه ه ده تعبان قوى. ورحت مسكتها من صدرها وهي قاعدة تبوس فيا وتمص في شفايفى وتلعب في البنطلون رحت خلعت الروب وقعدت أمص في حلمات صدرها بجنون وصدرها وقف ومسكت راسى ونزلتها على كسها فنزلت الكولوت وقعدت أمص وأمص وهي تغنج: آه ه ه آه ه ه آه ه ه آه ه ه. وتتلوى وتمسك راسى وتتدلدلها أوى وبعدين فتحت البنطلون وقعدت تمص زبى لحد ما جبتهم على صدرها وقالت لى: ياللا نخش جوه على السرير. وجابت فوطة وقعدت تمسح زبى وصدرها وقعدت تمص تانى لحد ما وقف وقالت لى: ياللا نكنى. ونمت عليها وقعدت أبوس فيها وأدخل زبى واحدة واحدة وهي بتقول: آه ه ه آه ه ه آه ه ه آه ه ه. لا. دخله كله. وقمت دخلته مرة واحدة وصرخت وقعدت أطلعه كله وأدخله تانى وأدخله وأطلعه تانى لحد ما بقت ملبن وقالت لى: ياللا جيبهم في كسى ياللا. وقعدت تلعب في كسها وتتلوى وقعدت أنيكها لحد الساعة 3 الفجر. وقعدت كل يوم أنيكها ولغاية دلوقتى

المنقبة الشرموطة تكشف جسمها المربرب




 مرة قابلت على الشات واحدة سعودية، وهي عنود المنقبة 
الشرموطة عمرها 35 سنة. حسيت بحلاوة روحها واتشوقت أشوفها على الكاميرا. وأكلمها. حاولت أقرب منها في الشات وأخدت إيميلها وبدأنا نتكلم بعد الشغل على الإيميل وكانت بتحاول تجرنى للجنس على الكام وكنت بخاف على شغلى ونفسى أحسن اتفضح في البلد والكفيل يرحلنى ولا أتجلد وأتهان من القضاء السعودى لكن ما قدرتش وبدأنا نتكلم على الكام والمايك بشهوة غريبة. كانت بتلحس الكاميرا كأنها بتلحس زبى وكانت بتدخل الكاميرا في داخل كسها وعشنا شهر شهوانى 4 أو 5 ساعات بالليل كل يوم. ويا خرابى على جمالها لما شفتها على الكاميرا. كانت العنود جميلة بطريقة لا يتخيلها بشر، وقالت لى إنها مطلقة – واتضح لى بعد كده إنها متجوزة ومتجوزة مين -. كان جسمها خرافى صدر ملبن منتصب وكانت تتفاخر إنه من غير حمالة صدر وبطن كنت على طول أجيب شهوتى وأنا باتخيلنى بلحسها بلسانى وطيز تهوس والكولون حازز عليها وكس مبطرخ وهيقطع الكولون من قدام لما بتلبس بنطلونات استريتش المهم مش ها أطول عليكم. وكان بينا غمز ولمز بالمتغطى لحد التاسعة صباح يوم الجمعة وفتحت الماسنجر وبدأنا نتكلم على اللى حصل على النت بينا طول الفترة اللى فاتت وقعدنا نتكلم. قالت لى إن جوزها مسافر في مأمورية تبع شغله من إمبارح في الدمام ومش راجع قبل أسبوع. وفجأة قالت لى إن النهارده أول يوم تتمنانى حقيقى إمبارح، وإنها عايزة تيجى لى بيتى وسألتنى عن العنوان قلت لها. شوية والباب خبط، وكانت صلاة الجمعة بعد ساعة. وفتحت. كانت منقبة ولابسة عباءة سوداء مثيرة مزينة ومخصرة قالت لى: أدخلنى بسرعة، أنا العنود. أدخلتها ومددت يدى ونزعت عن وجهها النقاب، وأبعدتنى ضاحكة وخلعت عباءتها فإذا البكينى الملتهب يختبئ تحتها، ، وبدأنا نقرب من بعض وبستها في الشفايف وبقيت أمص شفايفها وأعض فيهم وألحس لسانها وأنزل على رقبتها وأنا بافك في السوتيان بتاعها ونزلت لصدرها ويا لهوى أجمل مليون مرة من اللى شفته على الكام كأنه صدر جديد بقيت أمص والحس وأعضعض في الحلمة وألعب بلسانى بينهم وهي تصرخ آهات مكتومة ونزلت لبطنها والحس وألعب بلسانى والعنود خلاص مش قادرة نزلت لكولوت البكينى أنزله ولاقيت تحته كولوت أبيض ونزلت على كل جزء من رجليها ألحسه وأبوسه لحد ما حطيت راسى على باب الكس فوق الكولوت الأبيض ولاقيته غرقان وشفرات الكس ظاهرين جدا تحته وبدأت ألحس عسلها والعب بلسانى فوق الكولوت وقلعته ودخلت لسانى جوه كسها. الأمورة السعودية ارتعشت رعشة ما شفتهاش لا قبل ولا بعد وفضلت ترطن وتغنج باللهجة السعودي وبدأت تمسك في راسى وتضغط عليها باتجاه كسها وأنا بادخل لسانى وقمت وحطيت زبى في بقها وهي تمص وترضع وتلعب بكسها بنفس الوقت ونزلت أنيك بين بزازها بزبى لأنى كنت عارف اللى هي بتحبه من خلال الجنس على الماسنجر وأنيك سرتها وقلبتها على بطنها وألحس في كسها من ورا وأبعبص طيزها بصباعى وهي تصرخ وبعدين لاقيتها زقتنى نزلتنى على ضهرى وأقول لها: اصبرى يا سعودية يا لبوة. تقول لى العنود بالسعودى ما معناه بالمصرى: لا خلاص مش قادرة يا المصرى. وراحت ماسكاه وحاطاه على باب كسها وراحت قاعدة مرة واحدة بكل قوتها عليه دخل جوه رحمها وهي تصرخ وتقوم وتقع زى المجنونة وطلعته من كسها لطيزها وعلى كدا نصف ساعة وكل ما تحس إنى هانزل تهدا شوية لحد أنا ما أهدا وتبدأ تانى بخبرة وشبق وشهوة ما شفتهاش في أعتى الأفلام الجنسية لحد ما خلاص اتكيفت وشبعت طلعته من طيزها حططته في كسها وقالت لى: نزل في كسى يا هشوم علشان أشتاق لزبك على طول. ونزلتهم في كس العنود – ما أحلى الكس السعودى – ومليت كسها لبن بالهبل ولحست زبى ومصته ولبست ونكتها بعدها أربع مرات نزلت لبني تلات مرات في كسها ومرة في طيزها. وهى بتلم هدومها وقعت منها صورة راجل. مسكت الصورة لاقيته الكفيل بتاعى. قلت لها: مين ده؟ قالت لى: ده جوزى. قلت: قصدك طليقك. قالت لى بالسعودى ما معناه بالمصرى: لا أنا كذبت عليك. ده جوزى لغاية دلوقتى ومبنفكرش في الطلاق. أنا قلت كده بس عشان أقربك منى وخفت إنك تبعد عنى. اتكيفت أنا أوى من معرفتى بإنى نكت مرات الكفيل اللى مستعبدنى وقارفنى في حياتى وذاللنى آخر ذل، والعنود ما كانتش تعرف اللى بيشتغلوا عند جوزها، واستمرت علاقتنا الملتهبة وحملت منى ولد زى القمر سمته هشام ونسبته للكفيل البقف المتقرطس جوزها وكنا بنتقابل في بيتى أحيانا باقابلها في بيتها في غياب جوزها في المأموريات بس مش كتير للظروف اللى انتم عارفينها! وفضلنا أنا والعنود ننام ونقوم ونقوم وننام على حب في حب

كس المطلقة الممحونة يبتلع أزبار الشباب

كس المطلقة الممحونة يبتلع أزبار الشباب 


هل تدركون كم هو ساخن كس المطلقة الممحونة بعد فراق زوجها؟ بعد سنتين من زواجي توفيت والدتي وأصبحت وحيدة ليس لدي ظهر أستند إليه إلا هذا الزوج العصبي وكان أكثر شيء يعجبني فيه، وهي الحسنة الوحيدة في حياته والتي كنت أراها فيه، هو أن لديه أسلوب جميل جدًا في فن التعامل فقط أثناء الجماع الجنسي وأيضًا قضيبه الطويل الضخم الذي إذا رأته أي فتاة ترتعب وتموت خوفًا منه وطبعًا هذا ما حصل لي في ليلة الدخلة وهي أول مرة أرى فيها هذا الزب الوحشي، كان زوجي في كل ليلة قبل أن يجامعني يبدأ في تسخين الموقف وتذويبي بحركاته ولمساته السحرية من قبلاته العنيفة ومص رقبتي حتى ينزل إلى نهدي الكبيرين الحجم ورضع حلماتي الوردية وعضهم وعصرهم بيديه حتى يصل إلى كسي الضيق الذي رغم ضيقه قد اعتاد على ضخامة زبه من كثر نياكتهُ لي ويطبق عليه بفمه ويلحسه ويتلذذ بلعقه وكأنه آيس كريم ويمصهُ مصا رهيبا وأبدًا لا يترك لكسي مجالًا ليأخذ أنفاسه حتى تنزل مني شهوتي الأولى وبعد أن يراني قد سحت وذبلت أمامهُ فوق السرير وقد تهيأ كسي للنيك فيقوم يمسك بسيقاني ويرفعهما على كتفيه ويضرب برأس زبه على بظري عدة ضربات حتى يجعلني أسمع إيقاعاته وتغميسه بالسوائل التي نزلت من كسي ثم يمسح به من الأعلى إلى الأسفل. وكان يَطرُب عندما يسمع سيمفونية الفقاعات وهو يمسح شفرات كسكوسي الناعم ويبدأ في إيلاج زبه الضخم الطويل وإخراجه، وأصبح أنا كالدمية في يديه يقلبني كيفما يشاء وينكحني بجميع الوضعيات فتغمرني حالة من النشوى العارمة وأصبح مخدرة الأطراف وأعيش في عالم آخر وكأني عاهرة وظيفتي هي (امرأةٌ للنيك فقط). وعلى دوام هذا الحال أصبحت لا أستطيع أن أنام إلا بعد أن يعطيني زوجي الحقنة المنومة وكأني مدمنة مخدرات وخاصة أن لديه قضيب رووعة كل بنت تتمنى أن يكون لها زوج لديه مثل هذا الزب الجميل. وبعد مرور عشر سنوات من الزواج والحياة غير المتكافئة وبدون أبناء وذات ليلة وبعد شجار طويل مع هذا الزوج المتعجرف الذي لا يبحث إلا عن راحته الجنسية شاءت الأقدار وطلقني ولم يرحم حالتي وفي صباح اليوم الثاني رجعت مكسورة الجناح إلى منزل أبي وقد قمت بإخراج المؤجرين منه وسكنت أنا فيه لوحدي لا أب ولا أم ولا أخت، حتى جيراننا القدامى قد ذهبوا إلى مناطق أخرى وقد قاموا بتأجير منازلهم لعزاب فأصبحت هذه المنطقة لا يقطنها سوى العزاب والأجانب. وقضيت أول ليلة في منزلنا القديم وحيدة وحزينة ينتابني شعور من الخوف والحرمان وبعد مرور ثلاث أيام وقد هدأت نفسي، بعد أن رأيت بأن منزل العزاب الذي بجوار منزلي كانوا ناس طيبين وقد تعاونوا معي بشكل ايجابي وأعانوني على صيانة المنزل وكنسه وتنظيفه حيث كان منهم السباك والكهربائي والصباغ والنجار وكانوا جميعا من المصريين – أي من جنسية أجنبية – ولمساعدتي أعطوني أرقام هواتفهم وقالوا لي: في حال صادفكِ أي عائق نرجو بأن لا تترددي في الاتصال بنا إذا واجهتكِ أي مشكلة. لكن المشكلة الحقيقية التي كانت تصادفني هي عدم استطاعتي النوم أثناء الليل وذلك لأني وبصراحة تعودت على ذلك الزب وتلك الحقنة المهبلية الكبيرة ثم توالت الليالي وأنا فوق سريري أتذكر وأحترق ويشب كسي نارًا وينكوي شوقًا فالآن ليس لديه ونيس يؤنسهُ ويطفئ نيرانه في وحدته سوى إصبعي المسكين ولا أنام حتى أقضي حاجتي الجنسية بيدي. وبعد مرور أسبوعين في منزلي تفاجأت بأن المواسير في دورة المياه كانت تسرب الماء بشكل كبير فما كان مني إلا أن اتصلت بمنزل العزاب وطلبت من السباك الشاب المصري الصعيدي محمود أن يصلح لي المواسير التالفة فلم يتردد السباك في خدمتي وأتى على الفور بعدته. كانت الساعة الثانية ظهرًا وكان يلبس جلبابا أبيض وقد رفعه إلى ما فوق الركبة ليسهل له النزول تحت المغسلة دخل إلى الحمام وشمر عن ساعديه وأنا أقف وراءه ونزل على ركبتيه وأدخل رأسه تحت المغسلة ومد بنفسه إلى الأمام ليصل إلى المواسير فارتفع جلبابه وظهرت خصيتاه الصغيرتان فتهيجت من هذا الموقف وأنا أصلًا مثارة، فأنزلت رأسي قليلًا حتى رأيت قضيبه الأسمر النائم فاجتاحتني الشهوة فلم أستطع منع نفسي من السقوط تحت زبه وخصيتيه الصغيرتين وبينما كان هو منهمك في تصليح المواسير تجرأت ومددت يدي بين أفخاذه وأطبقت على قضيبه وخصيتيه فالتفت لي مذعورًا فتبسمت له وقلت له: لا عليك لا تخف وأكمل عملك. فصمت ولم ينطق بأي كلمة وراح يكمل تصليح المواسير وأنا أمسك بزبه وأدعكه له وأدلكه وأداعبه مداعبة خفيفة حتى انتصب زبه بين يدي وعندما رأيته يتبسم وقد تقبل الوضع قمت وخرجت من الحمام وخلعت جميع ملابسي سلط ملط ودخلت الحمام وهو منهمك حتى الآن في التصليح ومن خجله لا يكاد أن يرفع رأسه فنزلت بين أرجله وأنا على ظهري وقد وَسع لي الطريق حتى أصل لما أريد وكان قضيبه قد انتصب إلى أقصى حد له وكان ضخما ورائعا كقضيب طليقي فبدأت برضاعة رأس هذا القضيب ثم أدخلته قليلًا قليلًا حتى ابتلعته بأكمله في فمي وكاد يسبب لي الغصة من كبره تماما كما كان قضيب طليقي. وأصبح السباك محمود يتأوه ــ آااه آااه يااااه وكان يقول: روعة روعة. جامد يا مدام ملاك، فلم تمر 5 دقائق وأنا أرضع من زبه كالعنزة الصغيرة (الصخلة) حتى صرخ السباك وأراد أن يخرج قضيبه من فمي فأمسكته من ظهره وشددت عليه حتى لا يخرجه من فمي فقذف ما في خصيتيه في فمي وكان قذفه كحنفية الماء الساخن حتى امتلاء حلقي وخرج وتدفق المني وزبه لحد الآن داخل فمي فلم أتركه قضيبه حتى نام واسترخى داخل فمي وأنا أمصه وأرضعه فقمت من تحته وجلس هو مستندًا على الحائط يأخذ أنفاسه ثم قال لي: مدام ملاك إنتي جميلة إنتي جامدة جدا. فسألته مستغربة من سرعة قذفه ومنيه الكثير فقال لي بأنه محروم ولم يقذف ما في خصيتيه من 6 شهور ولهذا كان سريع القذف وكثير المني فعرفت أنه لن يتردد في نيكي مرة ثانية الآن، ثم قلت له: يجب أن تبدل ملابسك المبللة. فقام وخلع قميصه فأصبحنا نحن الاثنين عراة بداخل الحمام وهو ينظر لي بتلهف وكأنه لم يصدق ما هو فيه فسحبته إلا الصالة فوقف أمامي ثم انقض علي وضمني كالنمر عندما ينقض على فريسته وبدأ يمسك بنهدي الكبيرين ويقفش فيهما ويمصهم ثم ضمني وأطبق بكلتا يديه على مؤخرتي وحملني ووضعني على طاولة الطعام وهجم على كسي لحسًا وتقبيلًا حتى أنزلت على وجهه شهوتي وكان من فرط جنونه عندما رأى بأن كسي متهدل وضيق وجميل أراد أن يدخل رأسه فيه، فأمسكت به من رأسه وسحبته على صدري وكنت أضحك بصوت عالي على ما كان يريد أن يفعله، فرفعت أرجلي ومهدت له الطريق لنيكي فبدأ بإدخال زبه في كسي وإخراجه وناكني ببطء حتى أنزل لبنه مرة ثانية لكن هذه المرة في مهبلي في أعماق كسي وكان منيه غزيرا وساخنا ثم سقط فوقي يلهث من التعب ثم لبس ملابسه وشكرني كثيرًا وخرج إلى منزله. وفي اليوم الثاني على الساعة الثانية ظهرًا رن جرس هاتف منزلي وعندما رددت عليه قال لي: أنا جارك حسنين النقاش الشاب المصري السكندري فقلت له: أهلًا بك ماذا تريد؟ . فقال: ألا تريدين أن أدهن لك المنزل؟ . فرحبت بمساعدته لي ودعوته إلى منزلي ليرى ما يحتاج وأتى على الفور ومعه البويات. وكان حسنين مصري الجنسية سكندري يلبس جلبابا واسعا فقلت له: إني أريد أن أدهن الصالة باللون الأبيض. فقال: حاضر يا ستي إنتي بس تؤمري وأنا أنفذ. ثم ذهبت للمطبخ لأعمل له كوب شاي وعندما عدت له رأيته قد خلع الجلباب وركب فوق الخشبة الرافعة وبدأ في دهان (طلاء) الحائط وكان يلبس سروالا أصفر واسعا وكان ممزقا من الأسفل فوقفت بجانب الخشبة الرافعة وبدأت أتحدث معه وأنا أنظر إلى الفتحة الممزقة في سرواله وتعجبت عندما بان لي قضيبه. كان ضخمًا ويا لهول ما رأيت وأظنه كان أيضًا مثل قضيب طليقي فأحسست بأن بظر كسي قد انتصب وبدأت إفرازات كسي بالنزول فتجرأت ومددت يدي أتحسس سيقانه، وكان حسنين من النوع الأملس رجله خالية من الشعر فنظر لي وقال: مالك يا ست إنتي بتعملي إيه خلينا نشوف شغلنا بقى. فأدخلت يدي في سرواله الواسع وقبضت على قضيبه الضخم وكان قد انتصب قليلًا، فتبسم ونزل من فوق الخشبة وقال: باين عليكي إنك هايجة يا ولية يا سعودية يا لبوة وعاوزة تتناكي، إحنا رجالة مصر اللي هانكيفك. وسحب خيط سرواله وخلعه أمامي فركعت أمامه وبدأت أقبل زبه الضخم حتى انتصب حده كنت أظن بأن طليقي يملك أكبر زب في العالم فلم اصدق ما رأيت عندما انتصب هذا الزب المصري الضخم الذي يماثل قضيب زوجي جمالا وطولا وعرضا، وأدخلته في فمي قليلًا قليلًا ومصصته باستمتاع وتلذذ، فسحبني وأوقفني أمامه وبدأ في نزع ملابسي كلها وبدون أي مقدمات طرحني أرضًا ورفع سيقاني ووضع قضيبه المصري على كسي السعودي الهائج وقال لي: إنتي اللي بدأتي فتحملي ما سيصيبك. وصوب قضيبه في أحشائي بضربة واحدة فشهقت وابتلعت ريقي من اللذة والاستمتاع والشهوة وبدأ يدك قضيبه في كسي دكًا مثل الحفار ومرت ساعة كاملة وهو على هذا الحال وأظن أني أنزلت شهوتي 15 مرة حتى فقدت الوعي ولم أدري ما حصل بعدها. وعندما أفقت رأيت نفسي ممددة على السرير في غرفتي والمني يغطي صدري وأصبحت الساعة 6 مساء وخرجت ورأيته قد أنهى طلاء حائط الصالة وكان جالسًا على عتبة باب الصالة يدخن السيجارة فلما رآني أبتسم وأعطاني سيجارة ودخنا معًا، وقال لي: ألف ألف مبروك وصباحية مباركة يا عروسة والحمد لله على السلامة. فضحكت في رضا واستمتاع وقلت له: إنت عملت فيني إيه يا بعلي؟ ضحك وقال لي: أنا قلت لك إنتي اللي بديتي وذنبك على جنبك. وفي اليوم الثالث اتصل بي الكهربائي المصري الصعيدي محمود وقال لي: مدام ملاك مش عايزة تعمل تشيك على كهربة البيت. فعرفت بأن رجال مصر، أبناء النيل العظيم، محمود وحسنين وماهر كلهم أصبحوا يحبونني ويشتهونني ويريدون نيكي فما كان مني إلا أن أعطيت كلًا منهم مهمة لتصليح منزلي ويكون دفع أجرهم عن طريق كسي فتناوبوا في حفلة جماعية علي من الساعة الثانية ظهرًا حتى الساعة الثانية عشر منتصف الليل وكلٌ بدوره وبوظيفته فأتممت صيانة منزلي وأيضًا تسليك مواسير كسي الداخلية وصيانة نفسي بالكامل. وقرر طليقي – الذي يعمل الآن في أبها – بعد فترة أن يصالحني، وأن نتزوج مرة أخرى، فرفضت في البداية لكن مع إلحاحه، وافقت. واشترطت عليه أن أبقى في منزل أبي طوال فترة غيابه في أبها. وكان يعود إلى الرياض في عطلته يوما كل أسبوعين ونلتقي في منزلنا. وكان ذلك يناسبنا جدا ويثيرني وبقيت على علاقتي بعشاقي المصريين الثلاثة. أستمتع برجولتهم وفحولتهم وأحلي بأزبارهم طوال الأسبوعين (طبق الحلو). وأحدق بزب زوجي (طبق الحادق).

خرم طيزي يعشق الركوب من أزبار الرجال





هذه مغامرت خرم طيزي مع محرم الوسيم كنت اتعرفت عليه في النت ودامت العلاقة والتقيت معاه أكثر من مرة وكان بالفعل فنان وجنسي بدرجة كبيرة ودرجة أولى وكان يحب أكثر شئ الجنس والمجامعة من الكس والبزاز والطيز وقد اتصل بي وقال لي: حبيبتي مشتاق لك مووت وفى خاطري أشوفك. قلت له: مافيش مشكلة بس خليها بعد يومين علشان هنروح الفرح في الفندق ونبقى نلتقي هناك. وبالفعل خلالها أنا جهزت نفسي لهذا اليوم رحت الصالون وحفيت وجهي وعملت المكياج والميك-أب. المهم رجعت البيت وبدلت ملابسي ولبست فستان الفرح ولبست طقم لونه وردي وطبعا كنت متحنية وكنت طلبت من المحنية إنها تحنيني عند كسي يعني تحت السرة ومن فوق طيزي شوية. وطبعا ركبت سيارتي واتفقنا على أن نلتقي في الفرح ورحت الفندق ودخلت الفرح شوية وبعدها طلعت للأوضة اللي قال لى عنها محرم. طبعا كنت منتشية وقررت إني أقعد معاه ساعة وأرجع صالة الأفراح مرة ثانية ودقيت الباب فتح لي محرم ودخلت بسرعة وأول ما دخلت قال لي: أعرفك على أصدقائى رجب وشعبان ورمضان. وكانوا ثلاثة وانصدمت من الموضوع قلت له: ليه عملت كده؟ قال: بالعكس أنا من كثر ما حكيت لهم وقلت لهم عنك وإنك جنسية زيادة قالوا لي خذ موعد وها نريحها. وقلت له: وإذا أنا مش موافقة إيه اللى حايحصل. قال: بالعكس إنتي عزيزة عليا وده مش ها يتم إلا بالموافقة أنا عايزك للعمر كله. قلت له: تسلم على كلامك ده بس ما تنساش محرم أنا لازم أرجع الفرح بعد ساعة أو أكثر بشوية علشان مش عايزة حد يشك من أهلي ولا عايزة حد يوسخ فستاني مع مكياجي. قال: تمام. وقمت قلعت فستان الفرح ونمت بالملابس الداخلية وأول ما شافني محرم قال: واو ما أحلى لبسك وجاني وقرب وقام يمص شفايفي ويلعب فيهم وجوني الثلاثة رجب قام يلحس طيزي وشعبان كسي ورمضان يلعب بصدري وبعدها نيموني على السرير وجاني محرم وخلاني أمص زبه وأرضعه وألاعبه ورمضان قام يلحس كسي والاثنين يلعبون بصدري ورجليا لغاية ما قربت أفضي ولكن وما حسيتش إلا ومحرم دخل زبه في كسي وقام مثل المجنون أول ما شاف الوشم بالحناء وقام ينيكني بكل قوته، رمضان قام ودخل زبه في طيزي ورجب في فمي وشعبان جالس يلعب في وراكي وأنزلت عسلي على هذا الحال وكان زب واحد من أصدقاء محرم كبير هو رجب في إيدي بتدعكه له. وبعدها خلاني محرم أنام على صدري وقام يدخل زبه بكل قوته يدخله ويطلعه ونزل رجب يلحس طيزي وزب محرم في طيزي وقال لي: اتحملي اللي جاي دلوقت وافضلى على الوضع ده. وفضل ينيكني ورجب مخلي زبه في فمي وفضل محرم ينيك بكل قوته وما حسيتش إلا ولبنه داخل طيزي وهو راكب على طيزي وسحبه بكل قوته، وسحب رجب زبه كمان من فمي، وبعدها جاني أحد أصدقاء محرم وهو شعبان وخلا كمرته على راس طيزي وقام ودخل لسانه كله في فمي وأنا أتأوه: أأأه ه ه ه إممممممممم أأأه ه ه ه طروني ياللا نيكوني. وبعدها دخل شعبان زبه وكان أكبر عن محرم وقام يدخله من كسي ومن طيزي وبقي على هذا الحال أكثر عن ربع ساعة وبعدها قال لي: ياللا اتحملي اللي جاي. وقام ونزل في كسي وأنا مقمبرة وجاني رمضان وعمل نفس الشي. وبالنسبة لمحرم قمت أمص زبه ورمضان ينيكني وينيكني وأنا أقول له: آه كله دخله آه أرجوك ما ترحمنيش. وأنا أمص زب محرم وما حسيتش إلا ومحرم ينزل في فمي مرة ثانية ورمضان ينزل في كسي وكان مجنون في النيك. وبعد ما نزل جاني رجب وعمل نفس الشئ وأنا مثل وضعية الكلب يعني فرنسي وبعدها خلاني أنام على ظهري ودخل زبه مرة ثانية في كسي وحسيت بيه يضرب بلعومي ويطلع من زوري. وبالنسبة لشعبان جاب زبه وحطه في فمي وكان بيقرص عليه. ورجب ينيكني لغاية ما قال لي: ياللا أنا بانزل. وبالفعل قلت له: نزل في كسي. وبعدها قاموا الأربعة محرم ورجب وشعبان ورمضان، كل واحد ماسك زبه لغاية ما حسيت إن جسمي كله مبلول بالمني وبعدها قمت ورحت للحمام أستحمى وطلعت وجيت أدور على هدومي لاقيت الكولوت كان متمزع ولبست الفستان واتهندمت مرة ثانية وقلت لهم: ما رحمتونيش بهدلتوني. قالوا: إنتي سكسية قوي وإحنا عايزين نلتقي مرة ثانية. قلت لهم: إن شاء الله خير لما أشوف. وخرجت وأنا فرحانة قوي علشان بقى لي أربعة عشاق – كل واحد فيهم شهر بحاله من الشهور الهجرية – يجامعوني وكلهم وسيمين يا حسن حظي