vendredi 3 novembre 2017

مفاجئة هيام في ليلة دخلتها






انا هيام، 25 سنه، متزوجه منذ سنتين علي قدر معقول من الجمال جسمي متناسق وجذاب كما تقول لي صديقاتي دائماً، اتمتع بصدر مشدود ومؤخره جذابه للغايه، كنت دائماً ما افتخر بمؤخرتي واتفنن في كيفية ابراز مفاتنها وسحرها.

فقد كنت ارتدي الجيبات الضيقة التي تصف أدق التفاصيل في طيزي واردافي، وقد كان كل من يراني لا يرفع عينيه عن هذه الطيز المكتنزة المشدودة كنت دائماً استمع الي صديقاتي ونصائحهن بأن ابرز مفاتن طيزي وسحرها علي اعتبار الطيز الرائعه التي امتلكها، وباعتبار أن الرجال دائما ينظرون الي مؤخرة المرأه أكثر من أي جزء آخر في جسمها، لكني لم أعرف يوماً أن هذه الطيز الرائعة التي امتلكها ويحسدني عليها الكثير ستكون سر معاناتي الطويله.

فقد تقدم لخطبتي شاب يكبرني باربع سنوات كان وسيماً وطويل القامه ويحظي بمركز اجتماعي مرموق من الصعب ان ترفضه اي فتاة، واستمرت خطوبتنا فترة قصيرة للغايه نظراً لأنه كان جاهزا من كل شئ ولا تنقصه لا كبيرة ولا صغيرة. فقد اشتري لي شقة كبيرة تحلم بها اي فتاة وقام بتنظيم حفل زفاف كبير كان محل اعجاب الجميع كنت في غاية السعادة حتي الساعة الأولي التي قضيتها في بيته والتي غيرت حياتي.

فبعد دخولي الي شقته اخذ يقبلني بعنف ويمص شفتاي بقوه ويضغط علي مؤخرتي بمنتهي القسوه ثم قال لي ادخلي حبيبتي الي غرفة النوم وانا سألحق بكي، كانت افكار كثيرة تدور في رأسي، اليوم سأمارس الجنس واستمتع بكل ما كنت اسمع عنه من صديقاتي على الرغم من تخوفي من عملية فض غشاء البكارة الا أني طمأنت نفسي وانا اتخيل أني في أحضان زوجي وانا الف قدماي علي ظهره بينما زبه يخترق كسي حتي يصل الي امعائي.

كم هو شعور رائع تتمناه اي بنت، كنت مازلت في فستان الفرح، وماهي الا خمس دقائق حتي دخل زوجي الي الغرفة لم يكن يرتدي سوي سليب ضيق يبرز منه ذلك الزب الضخم. لقد كان منظراً رائعاً حقاً فقد كان يشبه لاعبي كمال الأجسام وكان الانتفاخ في السليب الذي يرتديه يؤكد ان صاحبه يحمل زب هائلاً.

نظر الي نظرة ملؤها الشهوة والجنس بينما لم استطع انا من شدة خجلي ان أكمل النظر إليه، توجه زوجي نحو الدولاب واخرج شريط فيديو ووضعه في الجهاز ثم اقترب مني وضمني اليه بقوة احسست بأن روحي ستخرج مني، الا ان صوت الشريط قطع الهدؤ الذي يلف الغرفة الأمر الذي دفعني الي النظر الي جهاز التلفزيون فقد كان في الشريط شخص يدخل الي احدي الغرف وهناك فتاة نائمة علي السرير ثم اقترب منها وبدأ في اخراج زبه من البنطلون. عندها قامت الفتاة بتناول علبة كريم ودهنت زب ذلك الرجل ثم نزعت ملابسها وأدارت جسمها ناحية زب الرجل ثم قام الرجل بادخال زبه في طيز تلك الفتاه وهي في غاية الاستمتاع.

كل ذلك وزوجي ينظر الي انا فقط حتي يري تعبيرات وجهي بعدها قام زوجي باغلاق التلفزيون وسألني عن رأي فيما شاهدته. لم اجد اجابه فقد كان الخجل والدهشة معاً يسيطران علي تفكيري. ثم سالني زوجي قائلاً حبيبتي تفتكري ايه اكتر حاجه عجبتني فيكي؟؟ لم ارد طبعاً الا انه تابع الاجابه قائلاً طيزك. قال ذلك وهو يناولني علبة كريم عندها عرفت ماذا يريد زوجي، انه يريد ان ينيكني من طيزي في ليلة الدخلة، شي غريب كيف يترك كسي الجميل النظيف ويفكر في نيكي من ورا في ليلة كهذه، وبينما تتقاذفني الافكار انزل زوجي السليب الذي كان يرتديه وظهر زبه، كان زبه عريضاً وضخماً وطوله لا يقل عن 18 سنتم ومنتفخاً بشكل كبير، ثم قال هيا حبيبتي ضعي الكريم وشد يدي بقوه.

اتجهت يدي الي علبة الكريم ووضعت كمية قليله علي يدي الا انه طلب مني ان اضع كمية اكبر وتوجهت يدي الي زبه، احسست برعشة كبيرة وانا المس زبه وادعكه بالكريم وكان ما يدور في خاطري كيف سيدخل هذا الزب الضخم في طيزي التي لم افكر يوماً ان امارس الجنس من خلالها.

بدأت علامات الاستمتاع علي زوجي وانا ادلك زبه بالكريم حتي نهض فجأة وسحبني من يدي وقام بخلع الفستان ثم القميص والسنتيان والسليب في سرعه متناهية وانا لا احرك ساكنة ثم قبلني قبلة طويلة وادار طيظي ناحية زبه واجلسني علي الارض وانا القي بطني علي السرير ثم جلس على الارض من خلفي وقام بالتوسيع بين قدمي واستقر بينهما عندا صحت قائلة (لا) انا خايفه، فقال لي حبيبتي متخفيش انتي شفتي البنت اللي في الشريط مش كانت مستمتعه، احسست ان كلامه حقيقي فقد كانت مستمتعة والزب يدخل ويخرج من طيزها بسهوله، تناول زوجي علبة الكريم ووضع قليلاً منه علي فتحة طيزي وبدا يلامس كسي من الخلف.

احسست بالذوبان تماماً وما هي الا لحظات حتي احسست برأس زبه يقف تماماً امام فتحة طيزي، عندها قام زوجي بالضغط قليلاً الى الأمام. بدأت اشعر بالألم، الامر الذي دعا زوجي الي وضع يده علي فمي وضغط بقوة فانزلق ذلك الزب الضخم في فتحة طيزي وانا اصدر اااااااااااااااااااااااااه طويلة ومكتومة حتي استقر تماماً في طيزي ولم يقم بأي حركة.

احسست بأن الألم بدأي يخف قليلاً وبدأ شعور بالمتعة ينتابني خاصة بعد ان بدأ زوجي يدخل اصبعه في كسي وهو يدخل زبه ويخرجه من طيزي وهو يقول اه يا احلي طيز في الدنيا بحبك.

ظل زوجي ينيكني من طيزي لمدة لا تقل عن عشر دقائق بينما اصابعه تلعب في كسي حتي حانت لحظت القذف حيث قذف زوجي السائل في طيزي في نفس الوقت الذي قامت اصابعه بفتح كسي لقد كانت لحظات ممتعة لكنها كانت مؤلمة أكثر.

ومن يومها وزوجي يصر علي ان ينيكني في طيزي ولا يقترب من كسي الا نادراً.

الأرملة والحصان



ترملت ولم تتجاوز من العمر ال 33 سنة،  كان مضى على زواجها ثلاث سنوات لا اكثر عندما مات زوجها في حادث انقلاب جرار زراعي وهو ينقل بضاعته الى السوق. لم ينجبا اطفالاً لمشكلة نسائية لديها،  صبر عليها المرحوم ثلاث سنوات،  وكان على وشك ان يتجوز عليها لولا ان الموت فاجاْه.


ورثت عنه بيتاً ريفياً كبيراً مع حوش واسع يضم مزرعة صغيرة للغنم والدجاج والوز مع بقرتين وقطعة ارض زراعية واسعة... وحصان فتي لفلاحة الارض.

بعد وفاته، لم يعد في البيت احد سواها بالإضافة الى ام زوجها العجوز المقعدة والتي كانت تعتني بها عناية خاصة. مزرعتهم كانت بعيدة نوعاً ما عن بيوت البلدة ولا يصل اليهم الا الذي يقصدهم.

قامت بترتيب امور مزرعتها جيداً بعد انتهاء مراسم عزاء زوجها... اجرت قطعة الارض الزراعية لقاء مبلغ ممتاز، وكانت تقوم بحلب قطيع الاغنام وجمع البيض وبيعهم لتاجر جوال كان يمر عليها بشكل دوري،  ومشت حياتها هي والعجوز بشكل طبيعي... وهادئ.

اعطتها الطبيعة، وهي التي ولدت وترعرعت في الارياف والحقول، جسماً جميلاً متناسقاً،  مربرباً،  شهياً... زنود قوية،  ورقبة ملساء،  وعيون فاحمة السواد واسعتين، وصدر ضخم ناهد نافر،  يمكن ان ترى حلمتيه الورديتين الطويلتين تلوحان من وراء بلوزتها،  وكانت لا ترتدي حمالة الصدر ابداً،  نظراً لصلابة نهودها.

بطنها املس، من دون اية دهون زائدة او خطوط متعرجة،  ينتهي بـ(كس) نافر سمين تخرج شفراته بشكل ظاهر من بين فخذيها، وعليه كومة من الزغب الاسود المالس الخفيف المقصوص بعناية،  بينما يلوح بظر كسها ارجوانياً داكن الحمرة.

اما فخذيها،  فقل انهما قطعتين من المرمر الفخم، فخذين مكتنزين، كبيرين وطويلين. اما من الخلف فإنك سترى شعراً اسوداً متموجاً ينحدر على كتفين مدورين وظهر مشدود يرتكز على طيز هي بحق ماركة مسجلة مئة بالمئة.

طيز عريضة،  مكورة،  مدورة،  والاهم انها واقفة مشدودة،  حتى من دون لباس داخلي، ولن تجد اي تجعد او طعجة فيها،  فلقتاها متباعدتين بعض الشيء مما يعطي منظراً ولا اروع،  حيث يمكنك ان ترى بخش مؤخرتها اذا دققت النظر بكل وضوح... وتستطيع او اردت ان تحتضن طيزها بكلتا يديك من دون ان تتمكن من الاحاطة الكاملة بها لاتساعها،  واذا دققت النظر اليها من الخلف فإنك ستصاب بالذهول لا محالة،  ففلقات طيزها تتحرك بشكل نافر متناغم ومتواز عند كل خطوة تخطوها كما لو كانت تستمع الى معزوفة موسيقية خفية.

الشيء الوحيد الذي كان ينغص عليها حياتها هو (الجنس)،  فزوجها كان رجلاً نشيطاً وان لم يكن زبره كبيراً كفاية، عودها على ممارسة الجنس بشكل يومي تقريباً، واكتشفت معه كم يوجد في جسدها من لذة وشبق وهيجان ومتعة. مات وتركها وحيدة هكذا، لا تدري ماذا تفعل. والرغبة عندها قوية، وجسدها الفتي الجميل يحترق، حتى ان كسها يزوم احيانا كثيرة وهي واقفة... فترتجف... وتبكي.

الى ان كان يوم من الايام، وبعد ان قامت بحلب الغنم وجمع البيض، دخلت الى زريبة الحصان لوضع العلف وبعض القش له... فوقفت وقد انقطعت انفاسها... كان الحصان قد اخرج زبه بالكامل وهو منتصب على الاخر... لونه الاسود الداكن الممشح بخيوط حمراء،  وطنفوشته الوردية الضخمة التي كانت تنز سائلاً منوياً جعل الدم يتجمد في عروقها وانفاسها تختفي في صدرها... فكرت هامسة "يا ويلي، زبه اكبر من زب المرحوم باربعين مره!!"... ظلت تحدق به لمدة دقيقتين... التفت الى الخارج... لا احد... العجوز في سريرها مقعدة... اقفلت باب الزريبة جيداً... واقتربت... خائفة... مرتجفة.

وصلت الى جانبه... انحت وامسكت بزبه بشكل مفاجئ، جفل الحصان وسحب زبه سريعاً وتراجع الى الخلف!... اضطربت وابتعدت عنه وهي ترتجف وتتنفس بصعوبة... ولذة غريبة التمعت في عينيها وهي تتحس ملمس زبه الحار على كف يدها...

انتظرت قليلاً... وتقدمت من جديد... مسدت له ظهره برفق... وضعت له كمية من العلف والشعير... واخذت تدلك ظهره... كفله... فخذه... بطنه... وغاص قلبها من الفرح عندما بداْ الحصان بإخراج زبه الجبار من جديد... تابعت تدليك بطنه مع الاقتراب من زبه وخصيتيه رويداً رويداً حتى لامست يداها الزب العملاق من جديد...

لم يجفل الحصان هذه المره... وما ان امسكت زبه من وسطه حتى ادركت اي كنز لديها هنا... قبضتها لم تستطع الامساك بالزب الكبير بشكل مريح، انه ثخين جداً، فإستعملت كلتا يديها، ويا للروعة... بداًت تحلب زبه بشكل بطئ من فوق لتحت، ومن تحت لفوق... انتفخ زب الحصان بشكل مرعب، واصبحت طنفوشته الحمرا بحجم تفاحتين كبيرتين... استمرت بالحلب، ولكي تكون مرتاحة جرت كرسي القش الصغير الموجود في الزريبة وجلست بين فخذي الحصان في مواجه الزب تماماً...

اي سعادة هذه؟ اي نشوة هي التي تعتري جسدها؟... كانت بلوزتها نصف مفتوحة وصدرها يهتز مع كل حركة حلب لزب الحصان، الذي بداْ يزوم ويخرج قليلاْ من سائله المنوي... بلغ الهيجان عندها درجة عالية، ارتفعت انفاسها ودبت النشوة في ظهرها كدبيب النمل، خاصة عندما لامست طنفوشة الحصان الحارة حلمة بزها الايمن التي خرجت من البلوزه...

لم تتردد... اخرجت نهديها الاثنين، ووضعت زب الحصان بينهما، ولم تتوقف عن الحلب، الحرارة المنبعثة من زب الحصان والتي لامست حلمتيها ولحم نهديها جعلها تزوم مباشرة،  وتصرخ بشكل عفوي وفخذاها يرتجفان وهي قاعدة!... تابعت الحلب حتى لاحظت ان طنفوشة زب الحصان قد اصبحت بلون الدم تماماً واحست بدفق يجري في زبه من فوق لتحت... وصدر صهيل طويل... وانفجر السائل المنوي من زب الحصان على نهديها ورقبتها ووجهها وشفتيها،  ليترات من السائل المنوي اغرقتها من فوق الى تحت... ظلت جالسة بعد ذلك وهي ترتجف لمدة عشر دقائق والسائل المنوي للحصان يسيل من رقبتها الى صدرها مروراً ببطنها نزولاً الى شفايف كسها الى فتحة طيزها... وينقط على الارض!

قامت... اسرعت بتنظيف المكان ونفسها... احتضنت الحصان وقبلته على عينيه وابتسمت... زادت له كمية العلف والشعير... لملمت نفسها وانسحبت الى الحمام حيث اغتسلت جيداً... تلك الليلة لم تنم بشكل طبيعي ابداً. وكانت قد اخذت قرارها النهائي قبل ان تغفو وهي تبتسم... بخوف... ويدها تداعب شفرات كسها!

في اليوم التالي، كانت سعيدة للغاية، انهت كل الاعمال، وما ان عتم الليل ووضعت حماتها في فراشها بعد ان اطعمتها واعطتها حبة المنوم، حتى لبست فستان بلدي لفوق الركبة قليلاً،  ولم تلبس شيئاً تحته،  ذهبت الى المطبخ، احضرت قليلاً من الزيت،  واخذت معا الكرسي الطويل الذي جهزته خصيصاً خلال النهار ومخدتين... وخرجت ذاهبة الى زريبة الحصان... دخلت واقفلت الباب...

اقتربت منه،  نظر اليها بطرف عينيه الواسعتين وصهل قليلاً... ابتسمت قائلة "اهلاً فيك! "... انحنت بين فخذيه, وضعت الكرسي الطويل اما زبه مباشرة, عملت بروفه, وضعت مخدة تحت فلقتي طيزها قاست المسافة، فتحت رجليها، قربت كسها من فتحة زبه، وضعت المخدة الاخرى... وابتسمت قائلة "تمام!"...

قامت من تحته، شدت الوثاق على رقبته وقصرته حتى لا يتحرك ويتقدم كثيراً، وضعت ساتراً خشبياً بين رجليه ليعيقه عن التحرك... وعندما تاْكدت من كل شئ... تمددت على الكرسي الطويل، فتحت فخذيها، فتفحت شفرات كسها عن لون احمر ارجواني رائع، وعن فتحة طيز تتنفس بشكل الي... امسكت بقنينة الزيت، مسحت كسها وشفراته وبخش طيزها... امتدت يداها الى اسفل بطن الحصان قرب الخصيتين وبدات بتمسيده وتدليكه...

الحصان يبدو وكاْنه كان يفهم كل شي، فلم يخذلها، ما ان مسدته قليلاً، حتى اخرج زبه الجبار بشكل سريع ومنتصب مثل الصخر... نظرت اليه وهي متمدة على الكرسي الطويل تحته وفكرت قائلة "يا ويلي!"... فكرت بالتراجع... الا انها نفضت هذه الفكرة من راْسها... وامسكت بزب حبيبها الحصان... بكلتا يديها...

زب الحصان عضو حساس، فيه مجموعة من اللاقطات العصبية الفائقة الحساسية، تشم رائحة افرازات المهبل وتتجه اليه كالقنبلة الموجهة... ويمتاز باْن الحصان يتلاعب به ويوجهه كيفما يريد وبسرعة فائقة... هي لم تحسب حساباً لذلك... وما ان لامست طنفوشة زب الحصان شفرات وفتحة كسها الارجواني حتى انتصب وتصلب واندفع سريعاً محاولاً الايلاج... ولم يستطع لكبر حجم طنفوشته الهائلة...

وقعت هي من على الكرسي الطويل من قوة صدمة زب الحصان لفتحة مهبلها... قامت وتمددت من جديد، وادركت انها يجب ان تمسك بزبه بيديها وتوجهه قدر ما تستطيع... امسكت به.. بداْ يتنتع ويهجم.. وكان راس الزب كوحش كاسر مرعب يبحث عن ضحية... تراجعت قليلاً على الكرسي لضمان المسافة المعقولة... امسكت بالزب وضعته على باب كسها وتاْكدت باْن الحصان لا يستطيع الدفع الا ان هي ارادت ذلك... وبداْت تعمل بيدين مرتجفتين... والعرق ينهمر من كل بوصة من جسدها...

ما ان وضعت زب الحصان على فتحة كسها حتى لاحظت ان طنفوشته هائلة ومن الصعب جداً ادخالها في فتحتة مهبلها البشرية الضيقة... اخرجت فوطه من جيبها وضعتها بين اسنانها.. سكبت الزيت على طنفوشة زب الحصان وعلى فتحة كسها... وبداْت عملية الايلاج الصعب... المؤلم... والجميييييل في آن واحد!

الذي ساعدها ان زب الحصان كان صلباً كالصخر وطنفوشتة لا تطعج ابداً... بداْت تضرب طنفوشتة على بظرها وتمريره على شفايف كسها... وهي تئن وتتاْوه... ومن ثم وضعت الطنفوشة امام فتحة مهبلها تماماً... وبعد ان اخذت نفساً عميقاً... بدأت تضغط وتضغط وتضغط... وخرجت الدموع من عينيها من فرط اللذة والالم الشديد!

عند الضغطة الثالثة دخلت فتحة راْس زب الحصان بشكل كلمل في كسها... صرخت حتى والفوطة في فمها... ارتجفت يداها... طنفوشة زب الحصان الحساسة... ما ان اصبحت داخل مهبلها حتى تضخمت ضاغطة على جدران رحمعا ومهبلها... تقطعت انفاسها نهائياً... تابعت الايلاج وهي تبكي... ادخلت... ادخلت.... ادخلت... ولم تعلم كم مره "ضرطت" من الالم... وكم مره تحشرجت... وبكت... وولولت... كانت عواصف اللذة تجتاح جسدها كالزوابع المتوالية... وكان الحصان يشد الى الامام... وهي ممسكة بزبه جيداً... رفعت راْسها بصعوبة عن الكرسي الطويل... فتعجبت كيف ان اكثر من نصف زب الحصان الهائل قد اصبح في داخلها... يتحرك... يتضخم... مثل سيخ النار... يشويها من الداخل... يضغط على معدتها... امعائها... حتى قد احست ان كل رحمها قد امتلاء بعضل زب الحصان...

استمرت على هذه الوضعية وهي ممسكة بزب الحصان وهي تضغطه الى داخل كسها وتخرجه... تضغطه تخرجه ولكن ليس بالكامل... فقد لاحظت ان طنفوشتة المتضخمة في داخلها مستحيل ان تخرج بسهوله... شاهدت كيف ان فتحة كسها قد اصبحت بحجم تقب واسع واسع يملاْه زب حصان ثخين غليظ جبار... يدخل ويخرج فيه... وفي كل مره تشاهد كيف ان كل لحم كسها الداخلي وعضلاته تضهر الى الخارج مع كل دفعة تدفعها...

حاولت قدر المستطاع ان توسع من فتح سيقانها وفخذيها... احست بأنها وبين نوبات اللذة والالم الجنونيين قد غابت عن الوعي لمرات ومرات... الدموع النافرة من عيونها ازعجتها، فكانت تمسحهم بإستمرار... حاولت ان تسحب زب الحصان من كسها لترتاح وتتنفس قليلاً... فتأوهت بشدة من الالم... لم تستطع فعل ذلك.. فطنفوشة زب الحصان متضخمة بشكل رهيب في داخلها ومن المستحيل سحبها... وفهمت انها لن تستطيع فعل ذلك الا بعد ان يقوم الحصان بكب سائله المنوي وارتخاء عضوه...

اصبحت تهلوس... نائمة تحته... ممسكة بما تبقى من زبه خارجاً.. محاولة تخفيف الضغط على مهبلها... لاحظت انها بالت على نفسها اكثر من اربع مرات... كل عضلات جسمها ترتجف... عضلات فلقات طيزها متشنجة ومرفوعة لفوق عالاخر... وهي تتلاعب بزبه وتدخله وتخرجه بقدر ما تستطيع... وتبكي... وتبكي... وتبلع بريقها ان استطاعت... ضغط الحصان ضغطة خفيفة لم تنتبه لها، فاْصابها ما يشبة الدوار العنيف، وصرخت "مااااامااا"

اما الالم والمتعة الحقيقيين... فقد حلا عندما بدأ الحصان يتهيأ لقذف السائل المنوي... واين؟.... في داخل جسدها... في كسها... في رحمها... عرفت ان اخراج زبه امر من سابع المستحيلات... فتهيأْت للموجة العارمة من المني بداخلها... بدأْ زب الحصان بالتضخم اكثر فاْكثر... وهي تنوح وتنفخ وتفح وتفتح فخديها وشفايف كسها قدر استطاعتها لتريح نفسها قليلاً... ولكن لا فائدة، فتضخم زب الحصان قد بلغ حدوداً غير طبيعية،  حتى احست وكأن عظام حوضها ستتفتت من الضغط... وبداْت تحس بدفقات ونبضات تاْتي من راْس زب الحصان... فتصل الى دماغها فوراً من فرط الالم والوجع والنشوة...

صهل الحصان صهيلاً طويلاً... وضغط ساقيه قليلاً... وانفجر السائل المنوي من طنفوشته في داخل كسها المشبوك بظبره بشكل محكم... ضربت موجه المني الحار كالجمر كل خليه في رحمها ومبيضها وعضلات معدتها... نار واشتعلت فيها من الداخل... تقلص جسدها الى اخره... حتى اصبح رأسها امام كسها المخوزق بزب الحصان الذي لا فكاك منه... ولم تستطع ان تقول سوى "اااااااااااااااييييي"... وغابت عن الوعي نهائياً لمده خمس دقائق...

عندما استفاقت... كان زب الحصان ما يزال في داخلها وان ارتخى بشكل كبير...تحركت ببطء... رفعت راْسها... نظرت... شاهدت ان زب الحصان قد بدأْ يخرج من مهبلها بشكل طبيعي... امسكته بهدؤ... وسحبته قليلاً قليلاً وهي تتاْوه بشدة... فمهبلها وبطنها مليئين بالسائل المنوي،  وهو يحرقها كالاسيد الحامي عند اصطدام زبر الحصان بجدران مهبلها الضيق واحتكاكه بالمني... سحبت وسحبت... حتى لم يتبق الا الطنفوشة الضخمة والتي بداْت تصغر بدورها...

اخذت نفساً عميقاً وسحبتها سحبة واحدة وصرخت من الالم... وشاهدت كيف ان جدران وعضلات مهبلها الداخلية قد خرجت مع زب الحصان الى الخارج... ما ان سحبت زبه حتى انفجرت نافوره من المني الحار خارجة من كسها بعلو اكثر من خمسين سنتم... كانت تنظر مذهولة وهي تتلوي من فرط الالم والمتعة... كانت عضلات فخذيها ترتجفان وكذلك عضلات وفلقات طيزها وكذلك رجليها يتلويان ذات اليمين والشمال...

ظلت ممدة هكذا لاْكثر من عشرين دقيقة... والمني يتدفق وينقط ويسيل من فتحة كسها الذي بدأ يعود الى حجمه الطبيعي بعد ان كان قد اصبح مثل باب مغاره هائلة مهجورة... حاولت الوقوف... فأرتجفت بشدة... واحست بالدوار والضعف... استمرت بالجلوس الى ان استردت انفاسها وتاأكدت باْنها قادرة على المشي... وقفت.. نظرت اليه... اقتربت منه... قبلته بين عينيه... انحنت ولحست طنفوشته بمتعة... وغنجته قائلة "لن انام مع بني ادم بعد الان... انا لك على طول... كل يوم!"... وغادرت

الطالب كريم وفض بكارة العانس شادية





كنت فى يوم على الشات فى امتحاناتى وكنت مطبق اليوم ده وفاضل تلت ساعات على الامتحان وكنت خلصت مذاكرة وقلت ادخل شات اتسلى. لقيت واحدة اسمها شادية وانا من النوع اللى بكون لبق جداً فى التعارف على الشات. المهم اتعرفت عليها وطلعت عندها 38 سنة ده السن الحقيقى بس تشوفها تقول 22 سنة بجد. الوجه الجميل والشفايف اللى عايزة تتاكل والصدر الوسط والطيز المليانة الحلوة اللى تعرف تلعب فيها.

المهم بعد يومين فى قصة حب انا وهى، كترت المقبلات بينا وفى تانى مرة كنا راكبين المترو والمترو زحمة وانا لبس بنطلون اسبورت خفيف وهى لبسة بنطلون قماش استرتش وزبى لازق فى طيزها وماسك ايدها عمال اضغط عليها وهى تضغط علي اكتر. انا هجت اوي اليوم ده، نزلنا من المترو وكان وشها جايب الوان.

المهم اتكلمنا شوية ووحنا راجعين كان الشارع فاضى اللى احنا فيهه فكنت ماشى بحضن فيها واضمها اوى لحد ما قلتلى تعرف لو مش فى الشارع كنت بوستك. المهم هى خلتنا نازلين على سلم المترو ومحدش شيفنا راحت حضنانى وبيسانى من خدى. المهم طبعاً علشان محدش يخد باله مشينا بسرعة فى السلم التانى. رحت لافف وشها ليا واديتها بوسة من شفايفها لقيتها ابتسمت وقالتلى بحبك اوى.

المهم كترت المقبلات كلها كانت كدة بوس واحضان وفى يوم كانت قريبة من عند البيت وكنا متخانقين ومش بنكلم بعض بقلنا اكتر من اسبوعين جت كلمتنى على الموبايل وقالتلى انها عندها جلسة علاج جنبى وهتعدى عليا اليوم ده.

كان البيت عندى فاضى ومكنش فى نيتى حاجة صدقونى لانى بخاف جداً لان انا معروف فى المنطقة بالسيرة الكويسة والمنطقة راقية. المهم قبل ما هى تيجى واحد صاحبى عدى عليا وشربنا اربع سجاير حشيشي ملهومش حل خلانى روحت ترجمت مع منى قولتها مش هينفع نمشى فى الشارع كدة علشان محدش يشوفنى. اول كلمة ليها كانت خايفة ان حد يشوفها يعنى موافقة بس خايفة المهم قولتلها متخافيش وقلتلها هتطلع ازاى.

المهم طلت قعدنا على الكنبة وجبتلها ماية تشرب هى كانت لبسة بنطلون اسود قماش وتونك لبنى طويل دخلت قلعت الطرحة وانا كنت لبس قميص مفتوح من فوق او زراررين المهم احنا قاعدين على الكنبة وروحت واخد دماغها على صدرى وقعدت العب بصباعى ورا ودنها اكتر حتة ممكن تهيج الواحدة وبقولها وحشتينى لقيتها هى راحت وخدانى فى حضنها وانا بحضنها على الجنب الشمال فضلت ابوس من ورا ودنها وبلسانى نزلت على رقبتها وطالع على الناحية التانية وجيت امشى شفايفى من على شفايفها راحت ماسكة شعرى وثبتت شفيفى على شفايفها وكانت بوسة بجد مش هنسها.

فى كل انواع الاحساس بالبوس من مص لسان لمص شفايف وروحت منيمها على الكنبة ونمت فوقيها هى كانت رايحة منى خالص نسيت اقولكو منى مش متجوزة يعنى مش مفتوحة تخيلو واحدة فى السن ده واول مرة راجل يلمسها تبقى عاملة ازاى من البوسة.

المهم كانت تغمض عنيها وتفتحها وتقولى في ايه واقولها مفيش حاجة متخافيش وعمال ابوس فيها وادعك فى بزازها من فوق الهدوم وزبى نازل دعك فى كسها من فوق الهدوم.  
جيت اقلعها التونك بتعها قالتلى فى ايه قولتلها انا قولتلك متخافيش قولتلها ندخل غرفة النوم قالتلى ماشى وقلعت التونك وياه على جمال البزاز يا جماعة يالهوى على البياض والسنتيانة الحمرة مع البزاز البيضة عاملة شغل جامد المهم روحت منيمها وقلعت انا القميص والبنطلون وفضلت بالبوكسر ونمت فوقها وفضلت ابوس فيها وادعك فى كسها بزبى على الهدوم وقلعتها السنتيانة وياه على جمال بزازها يا جماعة انا بعشق البزاز الحلوة.

فضلت ابوس فيهم وادعك فيهم زى العيل وروحت طالع ابوس فى شفايفها شوية وهى انا سامع منها تنهيدات وهى مش قادرة تتكلم من كتر الهيجان نزلت ايدى على كسها من فوق البنطلون وهى مستسلمة، لقيت البنطلون غرقان وهى قالتلى انت هتعمل ايه قولتلها متخافيش وروحت مديها بوسة وفتحت سوستة البنطلون ونزلت دعك بصوابعى فى كسها وانا نايم عليها ببوس فيها يااه على احساسها هو بتتلوى تحتيا يااه يا جماعة احساس جميل وكل دى بتطلع بتطلم بمحن ودلع.

المهم نزلت على بزازها بوستهم وبايدى الشمال فضلت العب فيهم ونزلت على كسها ويا ريتنى ما نزلت، كسها رائع مليان كدة وحلو اول ما جيت الحسه مفيش دقيقة شدت راسى عليها اوى ولقيت ال اة اة اللى من غير صوت تنهيده اة اة اة اة اة وراحت ارتعشت اول ارتعاشة ليها طبعا روحت طالع بايسها من شفايفها علشان تهدى شوية هى مش بتتكلم خالص وروحت حاطط ايديها على زبى قالتلى ايه ده قولتلها ده بتاعى فضلت تلعب فيه من فوق البوكسر قولتلها مش عايزة تشوفيه وراحت منزلة البوكسر ولقت حيوان وحشى قدامها قالتى ايه ده كلو انا اول مرة اشوف كدة قولتلها انتى شوفتى فين قبل كدة قالتلى مش مفتش بسمع بسمع مكنتش اعرف انه كبير اوى كدة قولتلها وايه رايك قالتى حلو قولتلها مصيه قالتى ازاى قولتلها ما لحست بتاعك يالهوى يا جماعة عليا مص بشفايف نعمة روحت شايلة من فمها ونمت عليها وفضلت ابوس فيها كانت ابتدت تفوق بقى والعب فى بزازها وهى تقولى بحبك وطبعا زبى عمال يدعك فيها من تحت قولتلها ادخلو قالتلى فين قلتلها فى كسك قالتلى انا مش مفتوحة وقلتلها وايه يعنى انتى مش حبيبتى قالتى اة قولتلها ايه. 

قالتلى انا كلى الك مقدرتش امسك نفسى بعد الكلمة دى والبوسة اللى كانت ورا الكلمة دى روحت حاطط راس بتاعى على اول كسها وابتديت افرشلها لانى كان ضيق اوى وهى بتخد نفسها بصعوبة ورحت مدخل نصه لحد منزل الدم روحت مطلعه وقولتلها مبروك يا عروسة.

اخدتنى فى حضنها وفضلت ابوس فيها والعب فى بزازها عايز اقولكو ان بزازها مش احمرت من كتر اللعب بقت كاس دم المهم جيت افرشلها تانى قالتلى كريم حطو انا مش قادرة كفاية روحت مدخله مرة واحدة شهقت شهقه يالهووووووووووووووووووووى وفضلت طالع نازل طالع نازل زى القطر وهى اة اة اة اة اة اوف كريم مش قادرة هموت براحة كلمها ده كان بيخلينى ازيد من سرعتى فضلت حوالى ربع ساعة انيك فى كسها روحت مخرجه ومنزل على بزازها ومسحتها هى بمنديل وراحت نايمة فى حضنى واخدت ايديها خليتا تلعب فى زبى لحد ما وقف تانى وروحت عامل واحد تانى كانت هى ارتعشت اكتر من اربع مرات قومنا نخد حمام عملت واحد فى طيزها اوف على الزفلطة تحت الماية وهى انتشت مرتين تحت الماية وبس على كدة نزلت روحت وكنا بنتقابل انا وهى فى شقة واحدة قريبتها لفترة صغيرة بعد كدة سيبتها ومعرفش عنها حاجة.

اغتصاب ممتع وفض بكارة






يومياً اجلس أمام نافذة الفندق المطلة على بركة السباحة، أحببت هذا المنظر كثيراً تجد الكثير من عاش حياه خاصة وتجده أما يتلمس صديقته أو يقبلها قبله قد تطول إلى الربع ساعة دون أن يحس بمن حوله.

وكان هناك يجلس دائماً يشاهد الفتيات ويمعن النظر في مؤخرتهم، فكثيراً ما شاهدت من البنات من حولن يلفتن نظره ولكنه لم يتجاوب معهن ولم أره يوماً يسبح في البركة أحببت وجه الحاد الملامح وجسده الحنطي الذي يحسسن بقشعريرة لذيذة، دائماً ما كنت أتخيل جسده، أتخيل ذلك الشيء الذي كان يبرز من وراء المايوه الذي يلبسه وكان ينم عن كبر حجمه. كم تخيلت أني اجلس في أحضانه أداعب الشي الكبير بيدي وقد سمعت ان عضو الرجل يكون ناعم جداً كأعضاء المرأة.

لم احب يوماً أن انزل إلى البركة لأنني كنت اخجل من جسدي جداً فلدي ثديين كبيرين بالنسبة لجسمي وخصري أما مؤخرتي فكانت تبرز كثيراً من تحت التنورة ولم احب يوماً أن البس أي بنطلون حتى لا اضحك الناس علي، فعندما كنت اخرج كنت أقوم بربط خصري بمعطف أو بقميص لكي أخفيها، ولا تلفت النظر، فكثيراً ما أتعرض لنظرات غريبة من الشباب، وسمعت يوماً أحد ركاب الباص وهو يقول ليتني أراها من تحت التنورة عندما كنت ذاهبة إلى عملي، وكنت مقتنعة أن جسدي جميل ولكن الناس لم يدعوني في حالي فكرهت الشباب واعتزلت الفتيات صاحبات الأجسام الرشيقة وقفلت باب الغرف علي، وها أنا أكملت عامي الثالث والعشرين ولم أكون أي حب أو اعاشر أي رجل، وكم تمنيت أن أحس بتلك اللحظات الجميلة، والرومانسية الحالمة. 

في يوم من الأيام وأنا جالسة إلى نافذتي الصغيرة رأيت شابين صغيرين اعتقد انهم لم يتخطوا الخامسة عشر. ومعهم أختهم الصغيرة وهم يلعبون في بركة السباحة ألا أن الفتاة كانت خارج البركة، لصغرها فهي لم تتعدى السادسة وكانت طفله تلعب لوحدها، فأحببت أن اخرج لالعب معها وان اسبح قليلاً فعدد المرات التي ذهبت إليها إلى البركة لم تتعدى الاثنتان فأخرجت المايوه الوردي الفاتح والذي يطابق نفس لون بشرتي تماماً وهو الوحيد الذي امتلكه والذي كان يكشف جسدي بشكل رهيب، ولبست فوقه روب كان عبارة عن فوطة ونزلت إلى الأطفال وتوجهت مباشرة إلى الفتاه وجلست العب معها فكنت استمتع بضحكاتها الطفولة وأحسست أن الشابين أخذا بالانتباه إلى السباحة اكثر عندما شاهدوني مع الصغيرة ولقد لعبت معها بما يقارب الساعتين وبعدها أخبرتها بأني أود أن اذهب إلى السباحة قليلاً، توجهت إلى البركة وأخذت بالسباحة واستمتعت بها كثيراً ولم الحظ وجود أي أحد إلى أن رأيت الأطفال قد ذهبوا فقلت في نفسي أريد أن استمتع قليلاً في الماء ولكن، تفاجئت بوجود شخص لم أكن ارغب بوجوده أبداً كان هو نفسه ولكن رأيته متوجه
نحو الماء وهو يقلع ملابسه، ولم يبقى سوى المايوه ونزل إلى البركة فأردت الخروج ألا أن ملابسي الكاشفة منعتني من الخروج، فسبحت وسبح بعيداً عني ولكن فجأة انقطعت الكهرباء عن المكان وقد أحسست بالخوف فالبركة كبيرة جداً وأنا لا اعلم إلى أي اتجاه اذهب، فقررت أن اسبح إلى حافتها وان أحاول الخروج وفعلاً ذهبت ولكني ارتطمت بشي، أه انه هو، فاعتذرت منه ولكن اخبرني أن أبقى مكاني لانه يحس بأن شيء سوف يحدث وبما أنى أخاف من ظلي قررت الجلوس في أحضانه.

ويالها من لحظات فلقد التصقت بكل جسده وكان ذلك الشي الكبير يداعب بطني، ولو أني لا اعرفه لأدخلت يدي في المايوه لأتحسسه ولكن فعلاً أحسست بأن هناك شيء يحدث وكان المبنى الذي أمام الفندق قد احترق وهذا ما أدى إلى قطع الكهرباء وكان الشرر يتطاير نحونا وقطع الخشب فهذا الذي كان خائفاً منه ولكن بسرعة سبح بي إلى خارج البركة وحملني إلى مكان اقل خطورة وكان يحميني بجسده الكبير الذي أحسست بثقله، فكنت استمتع بالذي يحدث بعكسه هو، الذي كان يهدئني ويخبرني بأنه سرعان ما سوف ينتهي كل شي، كنت أتمنى أن يحترق كل شي وأن لا يقوم من على لاني فعلاً أتمنى أن أحس بلذة كبيرة حتى أنى أنزلت على نفسي مرتين لكثرة ما احتك عضوه بأعضائي واخيراً انتهى كل شي فأحببت أن اقف ولكن منعني من النهوض، وقبلني قبله صغيرة على خدي وكأني طفله، واخبرني بأني كنت عاقلة جداً بأني سمعت كلامه، وهذا ما جعلني أبعده عني واذهب إلى الروب واخذه ألبسه وأتوجه نحو غرفتي، لم ألاحظ عيناه ولم الحظ أي شي من شدة غضبي عليه.

المهم أني وصلت أخيرا إلى غرفتي، وأحسست بالقهر في قلبي من كلمته وكيفية معاملته لي وكأني طفلة وهذا ما جعلني آخذ عهد على نفسي أن اجعله يعرف إنني أنثى مكتملة النضوج وأني أستطيع عمل أي شي وبالفعل ذهبت إلى محل الملابس وابتعت عدة مايوهات كانت لا تستر إلى الشيء القليل من جسدي مع عده اشاربات صغيرة، تربط على أحد جهات خصري وكانت شفافة إلى ابعد الحدود واصبحت انزل كل يوم أشاهده وكان الشباب يرمقوني بنظرات ملتهبة وقد حاولوا معي الكثير، ولكن لم اكن أريدهم هم بل ذلك الشي البارد الذي يجلس في أحد أركان البركة ليقرأ كتاب دون أن يعيرني أي انتباه، أحسست يوماً انه قد يكون مصاب بمرض منعه من أن يكون رجل كامل وانه قد لا
يستطيع أن يعاشر النساء، وقد حزنت عليه فعلاً فشفقت عليه وذهبت متوجه إليه لاخبره بأني ممنوة له لإنقاذي في ذلك اليوم وأخذت بالحديث معه وبالفعل تجاوب معي ودعوته إلى غرفتي لنشرب القليل من العصير لأن الجو كان بالفعل حار جداً ولقد لبى طلبي.

ذهبنا إلى الغرفة وشربنا العصير وكان يرتدي تيشيرت يبرز عضلات يده وتحدثنا طويلاً واخبرته إنني مشفقة له واعلم ما به فسألني ماذا؟ فأخبرته بأني اعلم ما يعاني رجل في مثل حالته وكان ينصت لي وبالفعل اخذ يتحدث دون أن ينفي شكوكي أبدا وهذا ما جعلني أحس بان هناك إنسان يشاركني نفس إحساس بالوحدة واخذنا نتعرف على بعض اكثر وبالفعل أعجبني أسلوبه وشخصيته وكنت دائماً ما أتتناقش معه في مواضيع الجنس وكثيراً ما كنا نشاهد الأفلام الجنسية، ولم اكن أرى أي إثارة عليه بل بالعكس كان يتناقش معي دون أن يفعل أي شيء.

وفي يوم من الأيام ونحن نتناقش في موضوع وقد ثار علي وغضب مني، كنت اخبره بأني أود أن أتعرف على شاب أمارس الجنس معه إلا أن كلامي لم يعجبه، وهذا ما جعله يتركني ويخرج، حزنت لمغادرة الغرفة، وتمنيت كثيراً أن اذهب إليه ولكن ترددي وخوفي من أن يفعل بي شي، كضربي مثلاً لأني اعلم انه لا يستطيع اغتصابي، منعني من الذهاب إليه وبعد عدة أيام كنت مستلقية على السرير اشهد فيلم رومانسي يحكي قصة فتاه أحبت شخص واختفى واندمجت بالفيلم وكان علي كلسون بكيني بلون المشمش وقميص إلى تحت ثدياي بقليل سمعت طرقات على الباب، وعندما فتحت الباب رأيته، انه احمد ولكن كان غاضباً جداً إلى درجة انه دخل وقفل الباب بشده وراءه وصرخ بي ماذا تريدين ها ما الذي تحبينه، أتريدين الجنس إذا انتظري ما سوف يحدث، ولم أشاهده إلا وهو ينقض علي كالوحش ويقبلني بوحشيه، ويمص شفتي حتى أحسست انه سوف ينزعهما من مكانهما واخذ يمصص كل جزء فيني وأنا اتاؤه واصرخ من الألم، واخبره بأن يتركنى، ولم الاحظ بأنه نزع كل ملابسه وملابسي ولم أحس ألا وعضو محشور بين وركاي، وهو يدفعه بعنف وأنا اصرخ به أرجوك ولكنه دفعه بقوه ما جعلني اصرخ بصوت مرتفع واخذ يسحبه ويدفعه بعنف ويعاود الكرّة ودفعه بي وكنت ابكي ولكنه لم يرحمني، ما جعله يقلبني على بطني ويرفع مؤخرتي وكنت أحاول التخلص منه ما جعله يمسك يداي ويدخل عضوه بعنف في مؤخرتي كان ألم رهيب وكان احساسي بالخوف شديد، فلم يرحم أي توسلاتي أو يشفق علي وكل ما أحسست به ليس سوى الألم، كان يخرجه من الخلف ليدخله في فرجي، وكان يأخذ ثدي بين شفتيه ويمصه وكأنه عطش واخيراً عندما نزل منيه في موخرتي كان سائل حاراً ولكنه دفأ مؤخرتي من الألم، وقام من فوقي وأخذ ملابسه وذهب دون أن يتكلم وجلست ابكي حتى خرجت الشمس ومن كثر البكاء غفيت، وعندما استيقظت ورأيت كل ما حولي تذكرت ما حدث وعندما حاولت أن أتحرك أحسست بألم في أعضائي تكاد تفتك بي، استرخيت قليلاً ثم ذهبت إلى الحمام لأغتسل.

شعرت بالراحة وأنا في الماء الدافى واسترجعت ما حدث ولماذا لم استنجد بأحد أو أن اشتكي عليه، وعلمت في قراره نفسي أنني بالفعل أحبه، وهذا الذي يمنعني من اللجوء إلى أي شخص ليأخذ حقي منه، وعندما ذهبت إلى الغرفة رأيت الدم يلطخ السرير وبقايا جلد متمزق، وأخذت بتنظيف الغرفة وبعدها قمت للنوم، لأنني لازلت أحس بتعب شديد في مفاصلي.

كنت استرجع ما حدث رغم الألم إلا أنى شعرت بإحساس الرضى لأني أخيراً مارست الجنس، كان شعور واحساس غريب ولذيذ في ذات الوقت فالألم واللذة قد اندمجت معاً ونمت ولقد سمعت أن احمد غادر الفندق وكم حزنت لفراقه رغم ما فعله.

كنت اقرأ الجريدة عندما سمعت رنين الهاتف رفعته ولكن المتكلم اقفل الخط، فذهبت لأخذ حمام، وكنت انتظرالخادمة التي تنظف الغرف لتنظف الغرفة وتركت باب الغرفة مفتوح، حتى لا اخرج لا افتح لها، وبعد قليل عندما سمعتها قد أقفلت الباب خرجت من الحمام لاتفاجىء بأحمد يجلس على السرير فخفت منه كثيراً وآخذت بالصراخ في وجه بأن لا يكرر فعلته هذه ولكنه بخطوة كان أمامي أخذني في أحضانه واخذ يعتذر ويتأسف مني ومن معاملته الوحشية ومن أسلوبه الحيواني معي واخذ يبكي واخبرني انه اعتزل النساء بعد وفاة حبيبته ولكنه اصبح يحبني وهذا ما جعله كالمجنون عندما أخبرته إنني أود أن أمارس الجنس وانه كان يراني لا بالي به ولا برجولته وانه عندما كان هنا كان كثيراً ما أرد أن يمارس الجنس ألا انه كان خائفاً من أن يجرحني، ولكن في ذلك اليوم اكتشف براءتي وأنني عذراء وانه هو من تحسر على فعلت وانه نادم اشد الندم وأخبرته بحبي له، فأخذني إلى السرير وذهبت فعلاً معه.

كانت قبلاته تلتهمني بشكل لذيذ وكان يتنقل على جسدي ليمصص كل جزء به وليترك اثر قبلاته عليه وكم كانت في تلك اللحظة اصرخ من آلام اللذيذ الذي احسه واخبرني انه احب مؤخرتي لكبرها ولأنها تبتلع عضوه بالكامل واخذ كريماً ومرره على الفتحة وأخذ يداعبها حتى مرر عضوه بسهوله، بعكس المرة السابقة وأخذ بسحبه برفق وبدفعه بلذة كبيرة وأنا أتأوه من آلام ومن اللذة اخرج عضوه ونام على السرير واخبرني بان آتي فوقه وادخل عضوه الكبير في مؤخرتي فكان إحساس ممتع.. إذ انه كان يدخل بالكامل حتى إنني أحسست بأنه يدخل بيوضه أخرجته من مؤخرتي أدخلته في كسي لانزل معه وبالفعل انزل في داخلي فأحسست بالدفيء يسري فيني.. و أخبرته باني أريد اكثر فأخذني إلى الكرسي فجلس أجلسني فوقه واخذ بإدخال زبه ولكن هذه المرة اخذ يداعب ثدياي بلسانه ويعض حلماتي.. ويحاول أن يشد قليلاً وكان زبه في موخرتي وإصبع يده يداعب بظري ما جعلني أحس بالنشوة وانزلت على زبه وعندها رفعني من علية فوقف وحملني ألي صدره وادخل زبه في فرجي واسندني إلى الحائط وأخذ يدفع بقوة ويالها من لذة فانزلنا معاً وبعد ذلك، رجعنا إلى السرير ورفع رجلي إلى أعلى وأخذ بلعق فرجي وبمصه بشكل سريع ما جعلني انزل في فمه فاخذ يلعق ويلعق وعندما أحس بانزاله أنزله بين فمي وصدري فكان سائلاً حاراً جداً..

وها أنا اقضي اجمل الساعات معه